و مع تعدي منتصف الليل بدقيقه... ظهر و كأن طيف يجلس علي كرسي بجانب الاريكه التي اجلس عليها، نظرت بطرف عيني دون ان احرك رقبتي؛ فرأيته بوضوح، ما هذا ليست تهيئات يا الهي، جلست اقرء المعوذتين، و اذكر الله و كلم ا نظرت بطرف عيني رأيته، لم يتحرك لم يهتز و المفاجأه لم يحترق ، و عندما اطلت نظرتي اليه قليلا؛ شعرت انه يحدق في فالتفت امامي بسرعه. ماذا افعل؟؟!! ، يا الهي ساعدني، و فجأه مع قرار متهور التفت بكل جسدي اتجاه الكرسي......... الروايه ليست رعب، فقط بعض اجزائها للتشويقAll Rights Reserved