وفي يوم امها ذهبت إلى صيدليتها واتت سيارة وصدمتها وأخذوها إلى المشفى وسمعت ميليس بالخبر وأغمي عليها وعندما رآها امير احملها وأخذها إلى المشفى واستيقضت ميليس ولم ترى اي شيء غير امها و ذهب إلى غرفة امها وإذ امها ينخفض نبضات قلبها ونادوا الدكتور ولم ينقضوها فقال الدكتور تعازي لكم لقد فقدتموهة فاحزنت ميليس جداً ولم تتحمل الكلام وأغمي عليها وبعد 4 ساعات من نومهة واستيقضت ميليس وبدأت بالبكي وابيها صار يواسيها ويبكي وكانت هي الوحيدة لأمها واباها وفي اليوم الثاني ذهبوا إلى المقبرة ودفنوا امها وبدات ميليس بالبكي والصراخ يتبع....All Rights Reserved
1 part