إنها سندريلا التي لطالما حلمت بفارسها الوسيم طائرًا على حصانه المجنح ليختطفها من جحيم زوجة أبيها وابنتيها، وجاء الفارس وانكسر قلب السندريلا ، فهو لم يكن وسيمًا بالمرة، حتى أن جسدها يقشعر من مجرد سماع اسمه، ولكن ماذا ستفعل المسكينة وقد قررت زوجة أبيها أن تبيعها للرجل الدبجميع الحقوق محفوظة