قصة لشاب في العشرينيات من عمره ذهب لمقابلة عمل لوظيفة جديدة لكنه رفض .. وفي طريقه للعودة من المقابلة وجد كوخا للازهار فاتذكر مقولة امه ان الازهار تمتص الحزن .. فدخل الكوخ الذي كان يدار بواسطة عجوزا وابنتها التي اعطته زهرة التيوليب التي لقت عين اعجابه عليها من اول مرة وكان يذهب كثيرا الي الكوخ ظنا منه انه يذهب من اجل التيوليب حتي اكتشف انه يحب الفتاة ولكن في هذا الوقت كان الاوان قد فات ، لقد تمت خطبة الفتاة ، اصابه اليائس والحزن وقرر السفر خارج بلده وتوالت الايام حتي جاء يوم السفر وفي طريقه الي المطار حدث شيء كاد ان يقلب كل الموازين ..