ملحمةُ حُب

خُذني إِلىْ أعالِي السّمَاءْ أريدُ مُشاهدَةَ العَالمْ بيْنمَا اتَوقفُ عنِ التّنفُسِ
يالهَا منْ ممَثّلة
معكَ انا فَوضَىْ جَميلَة ولكِن بِدُونكَ انا مُجردُ اغنيةٍ حزينةٍ...
تَحدثْنا مُجدَدًا عنِ الخَطأ الذّي وَقعنَا بهِ ولكِننا لاَ نَزالُ صِغارًا لاَ نَعلمُ لأي طريقٍ نتجهُ ولكننَا نَعلمُ لمنْ ننتَمي
أعاملكَ كرجلٍ محترمٍ أعتقِد اننِي سَوف التزمُ بكَ هنا لاخدَ دوائي.