في عمق الغابات المظلمه تتفتح ورده الحب, و تزدهر الحدائق بالورود تاتيانا الفتاة المحبة و الانسانيه عانت بعد خيانة حبيبها و هربت من الماضي آملةََ ان يكون المستقبل مشرق و لكن الطريق صعب و النور الذي لاح لها في أعماق الغابة أخذ يختفي شيئا فشيئا بظهور زوجها جوزف. عانت تاتيانا و تألمت كثيرا, فزوجها لم يكن سوى شخص طاغيه قاسي لا يعرف الرحمه ابدا و لن يتردد في اثبات من هو السيد و الآمر .. فهو لا يعرف لغة الانسانية و الحظاره بل لغة الجسد و التعصب.... فما الذي ستسطيع تاتيانا ان تفعله هل تسسلم عندما يقوم جوزف بضربها و تعنيفها و جعلها خاضعة له ام تدافع عن نفسها و عن كبريائها