Story cover for قيود |||  by candy__lazy20
قيود |||
  • WpView
    Reads 170
  • WpVote
    Votes 7
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 170
  • WpVote
    Votes 7
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published Aug 20, 2019
مقيد حتى عنقي لا اشعر باطرافي 

ولا اشعر اني املك حياتي 

هم فقط يأمرون وانا أنفذ 

......

لم يشعر بي سوى ذلك المدعو بالمجنون 
هو فقط قدم لي كل ما يملك 



.........

الي يحب قصص القي بس  لا يقرا
والي يحب قصص الستريت بس لا يقرا بعد 
هنا خليط عجيب :/ 

ابي ناس تحب تعرف وين بيروح بطل القصه بس
All Rights Reserved
Sign up to add قيود ||| to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
تحت الرماد وميض جمر by MeEm_marwa
21 parts Ongoing
رواية تنبض بالمشاعر، وتحمل بين سطورها أنين القلوب، وارتعاشة الذكريات، ووهج الحنين. فيها تتقاطع الطرق، وتتلاقى الأرواح التي شتّتها الزمن، تحت سماء يلفّها الغموض، وبين جدران تخبئ أكثر مما تُظهر. قصة هاربة من ماضٍ لم تنسَ منه شيئًا، وأخرى حاربت لتُطفئ نارًا اشتعلت في صدرها منذ الطفولة. أمّ ندمت بعد فوات الأوان.. وتخبيء ندمها بالدعاء، وطفلة كبرت قبل أوانها، ولدت بين ثنايا وجع لم تختره.. لكنها حملته كإرث لا يُرد. ورجل ظنّ أن الحب يُؤجل، لكنه عاد ليجده رمادًا حارقًا. أب.. اعتقد أن الغياب أرحم، فعاد ليجد أن الأبواب أُغلقت بوجهه، إلا باب الندم. شخصيات غير مثالية، بل هي شبيهة بنا.. تخطيء، تضعف، تحلم، وتنهض من تحت الرماد.. ممسكة بجمر لا يُرى إلا حين تشتدّ العتمة. كل شخصية تحمل جمرتها الخاصة، تخبئها تحت رماد الصمت، لكنها تومض... تنبّه... وتشتعل حين تمسّها الحقيقة. الرواية لا تروي حكاية واحدة، بل أرواحًا كثيرة تتقاطع في لحظة اشتعال... فإن كنت ممن يحب أن يسمع نبض القلب بين السطور، ويقرأ وجع الحرف بين الكلمات، فهذه الرواية كُتبت من أجلك. تعال، واقترب من الرماد... فثمّة جمر لم يخمد بعد.
You may also like
Slide 1 of 10
تحت الرماد وميض جمر cover
احفاد الانصارى cover
فتاة الريح... cover
الضابط والمحامية🔥 cover
ديسمبر لألف عام cover
MR. Anonymous 💕 cover
غلطتي انني .....^....مختلفه عنه cover
♥نهوه الشيخ رائد♥ cover
فاتنتي🥀 cover
في قبضة المُهيب  cover

تحت الرماد وميض جمر

21 parts Ongoing

رواية تنبض بالمشاعر، وتحمل بين سطورها أنين القلوب، وارتعاشة الذكريات، ووهج الحنين. فيها تتقاطع الطرق، وتتلاقى الأرواح التي شتّتها الزمن، تحت سماء يلفّها الغموض، وبين جدران تخبئ أكثر مما تُظهر. قصة هاربة من ماضٍ لم تنسَ منه شيئًا، وأخرى حاربت لتُطفئ نارًا اشتعلت في صدرها منذ الطفولة. أمّ ندمت بعد فوات الأوان.. وتخبيء ندمها بالدعاء، وطفلة كبرت قبل أوانها، ولدت بين ثنايا وجع لم تختره.. لكنها حملته كإرث لا يُرد. ورجل ظنّ أن الحب يُؤجل، لكنه عاد ليجده رمادًا حارقًا. أب.. اعتقد أن الغياب أرحم، فعاد ليجد أن الأبواب أُغلقت بوجهه، إلا باب الندم. شخصيات غير مثالية، بل هي شبيهة بنا.. تخطيء، تضعف، تحلم، وتنهض من تحت الرماد.. ممسكة بجمر لا يُرى إلا حين تشتدّ العتمة. كل شخصية تحمل جمرتها الخاصة، تخبئها تحت رماد الصمت، لكنها تومض... تنبّه... وتشتعل حين تمسّها الحقيقة. الرواية لا تروي حكاية واحدة، بل أرواحًا كثيرة تتقاطع في لحظة اشتعال... فإن كنت ممن يحب أن يسمع نبض القلب بين السطور، ويقرأ وجع الحرف بين الكلمات، فهذه الرواية كُتبت من أجلك. تعال، واقترب من الرماد... فثمّة جمر لم يخمد بعد.