يا سُكَّرِي الأَسْمَر.
  • Reads 366,368
  • Votes 26,106
  • Parts 44
  • Reads 366,368
  • Votes 26,106
  • Parts 44
Complete, First published Aug 21, 2019
أنا كوبٌ من الشَاي
وهي قطعةٌ من السُكر
لا يذيبُها غيري!
ولا أصبحُ حُلوًا.. إلا بِسُكرتي! 

تصنيف الروايه: عاطفي، عائلي، إجتماعي. 

بدأت: 14/6/2022
انتهت: 14/1/2023

1 st Ranked in عاطفي
1 st Ranked in درامي
1 st Ranked in عائلي
-11/10/2022-

1 st Ranked in أكشن
-6/11/2022-
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add يا سُكَّرِي الأَسْمَر. to your library and receive updates
or
#123عائلي
Content Guidelines
You may also like
حكايتنا لـ أروى خالد  by user70941864
27 parts Ongoing
أنظر إلى السماء صبيحة كل يومٍ وعشيتها أردف بتهكم: يالا سخرية القدر جاءني يومًا طالبًا دواء لقلبه.. ليصيب قلبى قبل رحيله بلعنة حبه..ليحكم بعدها عليه بالعشق المؤبد له..وله هو فقط.. عازمًا على عدم دلوفه أي شخص آخر غيره.. لِأَخِر صريعًة غارقة فى بحر هواه.. عطشى؛؛ حيث لطالما كنتُ أتساءل: هل استطاع أحدٌ من قبل أن ينجو من لعنة الحب.. أن يستلقى على جنبه ليلًا بذهنٍ خالٍ من الأفكـار.. أن يمر يومه دون التفكير في من سلب لُبَّه.. قل لِي كيف ينجُو بعدما استيقظ ليجد قلبه قد شُغِف حبًا به.. بعدما كان موصدًا بأغلال عتيقه قوية يصعب اختراقها.. ليأتى هو بابتسامة منه أو ببضع كلماتٍ يصيبه بأرق.. يجعله غير قادر على النوم بشكلٍ هانئ.. يجعل قلبه يتلوى بنار شوقه.. غير قادر على المجازفة..وإخباره بأنَّه يحبه... يحبه وبشدة؛ ليرسم طريقًا له ممتد أمامه.. يحكى بين جنباته سطور مزخرفة من عشقه.. يَقُصّ عليه بابتسامة حنون كيف لـ " حـكـايـتـنا " أن تبقى للأبد.
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
اجتياح cover
الامارة cover
حكايتنا لـ أروى خالد  cover
نرتده علينا  cover
أبرق  cover
عشق أولاد الذوات cover
أنا وأسمري  cover
"مَارِسْتَانْ" cover
محاولة نجاة (مكتملة♡)  cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

97 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.