miniamaru kareshi
  • LECTURAS 58
  • Votos 3
  • Partes 3
  • LECTURAS 58
  • Votos 3
  • Partes 3
Continúa, Has publicado ago 21, 2019
ترجمتي من موقع mangapark

تصنيف المانجا : شوجو ، رومانسي 

المؤلف : Hoshino mizuki

 الوصف :

إروها أوياغي فتاة عادية تبلغ من العمر 16 عامًا ، باستثناء ، أنها لم تقع في الحب أبدًا. إنها تشك في أنه قد يكون هناك شيء خاطئ معها ، حتى تلتقي بزميلها في الدراسة كوسكابي كن  الذي يبدو على دراية جيدة وساخرة بشأن مسائل الحب. هل سيكون بمقدور إروها التعامل مع شخص مثل كوسكابي كن ؟
لتحميل الفصول مجانا زوروا مدونتي من الرابط ادانه👇
https://writerspring4444.blogspot.com.
Todos los derechos reservados
Regístrate para añadir miniamaru kareshi a tu biblioteca y recibir actualizaciones
or
#886شوجو
Pautas de Contenido
Quizás también te guste
الاشوس de erin_i9
35 Partes Continúa
بين الظلم والطغيان، رجلٌ لا تهلكهُ الصعاب بين حُبٍ وهلاك. ذكرياتهُ تُقطعهُ ألى اشلاء ألا إنه صلب لا يهزمهُ ألإكتئاب ثلاث اشقاء إنكسروا من الصغر حتى أصبح لكُل منهم غاية غامضون لكُل منهم حكاية وحيدون اقوياء قاسيوون لُطفاء ظالمـون ابرياء ٭٭٭ انا لا اذل ولا اهان ولا انحني انا كالشمس اعميك ولاا انعمي نعم أسعى لدماركُم أيها الناقصـون رميتونني وسط النار لأحترق فـ عدتُ أحرق ٭٭٭ -مُطمئنة بقربـك مُستشعرة بالامان لروحـي لاتبتعد تائهة وسط مُفترسون -بجانبكِ ألى الأبد خطواتكِ التي تقطعيها في رأسي أكثر من خطواتكِ على الارض -هل أحببتني! -وهل لأب لايُحب أبنته -لست أبنتك -طفلتـي وهوسـي وهُيامي -تخلوا عني جميعاً -ليفعلوا، أنتِ مُلكـي أنا -ستخذلنـي؟ -أيخذل الأنسان روحهُ! ٭٭٭ -من أنتِ؟! -اوتسأل حقا من انا ! انا من ستقلب الجبال و الأنهار لقبت بالفراشة لرقتي و بالوردة لشدة جمالي و بالرصاصة الفضية لقوتي و ما زلت تسأل حقا من انا !! رواية حقيقية بقلمي أرين
Quizás también te guste
Slide 1 of 10
داماس أغلال الأساور  cover
لك يا ذا الجمال اليوسفي  cover
الـوقار (حَصافة غزلان) cover
الاشوس cover
أرتجــــــــاف الاجفان  cover
بغ�رامها متيم  cover
اولاد الحكم  cover
[أتَيتْ فِي ظَلاَمِي لِتُنِير حَياتِي] cover
راجس  cover
قصص محارم عراقية ممنوع قراءة رجاءً cover

داماس أغلال الأساور

41 Partes Continúa

حـيآة تعصـف بــنآ آلى آمـآكن يمـكن آن تغيير مـجـرة حياتنا الى الأفضل أو الى التهلكة هاذا ما سنعرفه بـ قصة «داماس أغلال الأساور»»