Ian
  • LECTURES 1,832
  • Votes 77
  • Parties 14
  • LECTURES 1,832
  • Votes 77
  • Parties 14
En cours d'écriture, Publié initialement août 22, 2019
النوع: رعب-خيال كوني

22/8/2019

الرواية مقتبسة من قصة حقيقية حدثت بالفعل ، أضفت بضع من قطرات الخيال إلى كأس الحقيقة
لأكتشف في النهاية أن خلف ظلال الشك يوجد واقع 
وتحت قناع الصمت هناك حياة 
ولكن ليس لكل سؤال جواب...
ففي حياة كل منا سؤال....
إجابته دائما ضائعة. ...
بين العشق والخيال...........أتمنى لكم قراءة ممتعة❤
Tous Droits Réservés
Inscrivez-vous pour ajouter Ian à votre bibliothèque et recevoir les mises à jour
ou
#166lover
Directives de Contenu
Vous aimerez aussi
إحتجاز العُقول, écrit par Rawan_alshammari
32 chapitres Terminé
تحذيــــر❗.. هذه الرواية ليست لذوِ العُقول الضَعيفة والأذهان المُقيدة ! إستعد لرحلة مظلمة، ستغوص في أعماق لا يصلها إلا من يجرؤ على رؤية الحقيقة من زاوية أخرى... هَل تملك الجـرأة؟ هيا إقتـرب إذن .. ...... في مكان قَلوب يعَانقها السَواد استبـاحَ يملئ البلاد.. بين مُصَاعب الحياةً نشَچت فَتاه لتحَاربُ مُصاعبُ حَياتها لوحدها دونَ معينً تغوصِ في الاوجاعِ تَرتدي اسَـود الرداءِ مُحاربَه عَذبه، وذَكيهً يشـعَ الحنان من احضانهَ الناريةِ اوآمر مُهلكـة بواعث تهَلكـة شَيطان قاتمِ يدُمر من حولِه تَشعلُ كل من تقرب لخاصَتهِ تخطِ بخطواتِ، مُهلكهَ تتحَرك بميلانً عَقارب الساعهً عَقربُ يلدغُ كل من تقربَ لجوفهِ لتأخذنا الأحاسيس الى سَاعات تمَضِ ودقائق معدوده وينتهــى الوقت... دَعنا نلتفت قليلًا ؟ انتَ تَگسر وانا أنحَجز؟ أحجُزك في كَيد عَقلي وتَقتُلنـي بـمُكرك؟ نعم هذهِ بدايــــة الكَيـد العَظيم.... # إحتجـاز العُقولِ بقَلمــي روان الشمـري
Vous aimerez aussi
Slide 1 of 10
ألموت (ذَنب 8:00) cover
هَوس هدام cover
إحتجاز العُقول cover
امرأة السُم الأسود  cover
بنت عمتى اختى  cover
سيركوس cover
كيف بدي اعيش بلعبة رعب cover
دهاليز نارا  cover
أكادمية الملوك الذهبية . cover
سادي عراقي 🕷️ cover

ألموت (ذَنب 8:00)

46 chapitres En cours d'écriture

في لُج بحرٍ من الخوفِ مُبحرٌ والريح تعصف في صدري والظلام ينبتُ حول قلبي اغوص باعماق الاحلام واعود لمركبي المُتهالك الذي من غير شراعٍ ومجداف لقد بدءت اتأكل من شدة اليأس هُنا بدء عقلي يقوم بضوضاءٍ وتساؤلات كثيرة داخلي كيف يبدو العالم خارج قوقعتي؟ سؤالٍ مُبهم يقابلهُ جوابٍ ضئيل لاني لم اخرج منها من قبل وهذا يزعجني كوني كُلما حاولت الخروج اجدها تكبر اكثر يراودني فضول عن العالم الخارجي وهل سيلاحقني نفس الشعور؟ هل ساجد هذا الكوكب مُوحَش كما الآن؟ هل ستبقى تلك المقبره داخل عيني؟ هل ساكون قادره على تدفئة ذالك البرد الذي تسلل داخل احشائي؟ لا اعرف.. رُبما سيستحوذ الخوف داخلي يوماً ما واسير الى مهاوي الرَّدى لالقى حتفي قبل أَن اجد ردًا يرضيني {مِن وحي الخيال}