Heart Seducer || بَنفسجي حار.
  • Reads 9,221
  • Votes 1,023
  • Parts 39
  • Reads 9,221
  • Votes 1,023
  • Parts 39
Ongoing, First published Aug 23, 2019
Mature
كانَت عيناهُ مُحلّاة بالبَنفسجي ، توارَى خَلف مِرآتها العديد من الأسرار.

وتِلكَ الإشاراتُ الحَمراء ظَننتُها أعلامَ تَرحيب بالاِقتراب.

"سأجلِسُ فَقط وأشاهِدُ داخِلُكَ يَحترِق."

-Oh Sehun
-Carrie Jane

(الرواية لا تَحتوي على مشاهد جنسيّة، لكنّ تَصنيِفها مُقترَن بتناوُلِها حياة البالغيِن، لا أكثَر)
⚠️ مشاعرها سلبيّة ⚠️

Highest rankings: 🥇
#1 ohsehun 230204
#1 ooh 230208
#1 sliceoflife 230626
230704 إكسو 1#
#1 melodrama 230817
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add Heart Seducer || بَنفسجي حار. to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
الجِـينـيرَال و الـعــذراء [ قيد التنزيل ] by joen_juliana7
20 parts Ongoing
[ رواية نظيفة لاتحتوي على مقاطع ج ن س ي ة ، تحتوي على مقاطع رومنسية و جريئة مع تنبيه ] أنتَ أوقعتنِي بينَ سلاسلِ عشقكَ الأبدية و أنا مجردُ أنثى عذراء سقيتُ بعسلِ علاقتناَ الآثمة هي فتَاة بكماء و هو قـائد القوات العسكرية « بما انني قررت ان اتبناك هناك بعض القواعد العامة في منزلي و قواعد خاصة لكي » « في البداية كنتي تخافين الاقتراب مني و اليوم تخافين الابتعاد عني » لاباس ان تمرضي قليلا اريد الاعتناء بك ابقائك بحضني « ايها الجينيرال جيون اريد دخول الجيش لدافع عن وطني كما تفعل » « تعلمي الدفاع عن نفسك ثم سنتحدث » « الم تخبرك عيناي و ان لم تخبرك الم تخبرك تصرفاتي » « أردت ان اسمعها من ثغرك العذب » ✨ جــولــي لاباس ببعض البكاء فوق صدري ✨ « دعني اتزوق من شفاهك لتغنني عن سجائري و ارتشف من ريقك حفيغنني عن نبيذي » و بللت إطار علاقتنا بدموعِي المالحة فلم يكن لي ملجئ لك...... هوسك بي المني و بعدك عني اذاني.... كل الحقوق محفوظة لي لاسمح بالاقتباس #الجينيرال_و_العذراء
You may also like
Slide 1 of 10
|كيفَ يعشق لوكا | novel  cover
ضلام مخفي  cover
الجِـينـيرَال و الـعــذراء [ قيد التنزيل ] cover
شيطان في بيتي cover
MADE TO BE MINE | JJK cover
المتشرد  | hobo cover
أسوار عالية cover
PRESIDENT  cover
Dark Romance +18 TK cover
MEOW. cover

|كيفَ يعشق لوكا | novel

20 parts Ongoing

"قبضته... تهدم عالماً لتحميها، وأصابعه... ترسمها وطناً في لوحاته، كأن الحب في يديه سيفٌ ولوحة، يقاتل به... ويعشق به." « لوكا ديفالكو-إيليا مورتيني»