جار عليها الزمان لتصبح من معالجة للمرضى إلى مريضه.!! وليست أي مريضه ، بل مريضه عقلية تحت بند الجنون ، على الرغم من أن عقلها أبعد ما يكون عنه ، ولكن الجشع والطمع هو من ألقى بها لهذا اللقب..ليأتي هذا النبيل ينتشلها من كل هذا العبث ...غير عابئ لحديث أحدهم ، ليثبت لها قبل الجميع أنها تمتلك عقلا يزن جميع عقولهم. هو طبيب نفسي ، ألقى بنفسه بين يدي مشفاه ، يمقت الزواج لأبعد الحدود ، ولكن الزواج هو القانون الأول عند الأمهات ، وقع هو في غرام مريضته ، فهل ستترك هذا الحب يكتمل أم سيكون لها رأي آخر بعد معرفة ماضيها ، والأذى اللي سيحدث له بسببها. ملحوظة:- تحتوي القصة على أحداث حقيقية ، ومعلومات تخص الطب النفسي. ابتداءاً من "١٣" ابريل إصدار "٢٠٢٠"All Rights Reserved