Story cover for اسيرة الوحش by FatmaBellhajammar
اسيرة الوحش
  • WpView
    Reads 33,097
  • WpVote
    Votes 1,222
  • WpPart
    Parts 19
  • WpView
    Reads 33,097
  • WpVote
    Votes 1,222
  • WpPart
    Parts 19
Ongoing, First published Aug 24, 2019
وحش، كالجليد لا يبالي باحد، وفتاة بشعر ابيض وعيون زرقاء. جميلة تقترب من قصر الوحش الذي، يقتل كل من يراه لكنها لم تتاذى اتت لتحكي حكايتها للورود وهو يستمع. 
ماذا سيحصل عندما تنتهي القصة؟ 
لماذا لا يقتلها كالبقية؟ 
ماحكية قصر الموت ؟
هل سيحب الوحش ملاكا؟
والاجمل ان يكون كل هذا، حلم لتلتقي الارواح فيه 
لكن؟  ........
All Rights Reserved
Sign up to add اسيرة الوحش to your library and receive updates
or
#634لعنة
Content Guidelines
You may also like
لعنة بين أضلعي by marssilina__01
12 parts Complete Mature
بعد أيام من لقائهما الأول، سارة تستيقظ ليلاً داخل الكوخ المهجور، تشعر بأنفاس خلفها، فتلتفت لتجده واقفًا في الظل، ينظر إليها بصمت. قالت بصوت متردد: "لماذا لا تنام أبدًا؟" خرج من الظل، عيناه الحمراوان تلمعان في العتمة، اقترب ببطء حتى باتت المسافة بينهما لا تُذكر. مدّ يده، رفع ذقنها بلطف قاسٍ وقال بصوت خافت وخطير: "من قال أني أحتاج للنوم... بعد أن أيقظتِني؟" حدقت في وجهه، قلبها ينبض بشدة. "أنا لم... أقصد. لم أعلم أنك كنت..." قاطعها وهمس قرب شفتيها: "أعلم. لكن هذا لا يهم الآن. دمك... أنفاسك... كل ما فيك ناداني من تحت الركام. سارة، أنتِ لستِ مجرد فتاة مرّت بطريقي... أنت لعنتي، ونجاتي." ارتجفت حين لمس خدها، أصابعه كانت باردة... لكنها أحرقت جلدها. "أنا لا أُحب كبقية الرجال... وإن وقعت بك، لن يُخرجك مني شيء. سأتسلل لداخلك، أملكك... وأمزق كل من يقترب منك." تراجعت بخفة، لكنه أمسك خصرها وسحبها إليه، ببطء متملك. "أنت تخيفني..." همست. ابتسم ابتسامة جانبية داكنة، ثم قال ببطء: "جيد... لأن الحب الحقيقي يبدأ من الخوف. وعندما تحين اللحظة... لن تخافي مني، بل ستخافين ألا أكون معك."
You may also like
Slide 1 of 8
لعنة بين أضلعي cover
❥dancer Lucifer" cover
بريئة غيرتني(الجزء الاول من سلسله حرب الحب) cover
عندما يعشق المهوس باردة cover
قـبل أن اقـابلك || Before I Met You cover
وهبتني الحب  cover
بين العقل والقلب  cover
عآصـفه آلآقدآر  ‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌(مكتمله)  cover

لعنة بين أضلعي

12 parts Complete Mature

بعد أيام من لقائهما الأول، سارة تستيقظ ليلاً داخل الكوخ المهجور، تشعر بأنفاس خلفها، فتلتفت لتجده واقفًا في الظل، ينظر إليها بصمت. قالت بصوت متردد: "لماذا لا تنام أبدًا؟" خرج من الظل، عيناه الحمراوان تلمعان في العتمة، اقترب ببطء حتى باتت المسافة بينهما لا تُذكر. مدّ يده، رفع ذقنها بلطف قاسٍ وقال بصوت خافت وخطير: "من قال أني أحتاج للنوم... بعد أن أيقظتِني؟" حدقت في وجهه، قلبها ينبض بشدة. "أنا لم... أقصد. لم أعلم أنك كنت..." قاطعها وهمس قرب شفتيها: "أعلم. لكن هذا لا يهم الآن. دمك... أنفاسك... كل ما فيك ناداني من تحت الركام. سارة، أنتِ لستِ مجرد فتاة مرّت بطريقي... أنت لعنتي، ونجاتي." ارتجفت حين لمس خدها، أصابعه كانت باردة... لكنها أحرقت جلدها. "أنا لا أُحب كبقية الرجال... وإن وقعت بك، لن يُخرجك مني شيء. سأتسلل لداخلك، أملكك... وأمزق كل من يقترب منك." تراجعت بخفة، لكنه أمسك خصرها وسحبها إليه، ببطء متملك. "أنت تخيفني..." همست. ابتسم ابتسامة جانبية داكنة، ثم قال ببطء: "جيد... لأن الحب الحقيقي يبدأ من الخوف. وعندما تحين اللحظة... لن تخافي مني، بل ستخافين ألا أكون معك."