تدور القصه حول طفله كانت ضحيه الحروب في عراقنا الشامخ .. لتقع ببئر كبير و هو الحب و لتاتي متجاوره حبها من اجل طفل لتترك كل شيء و في ما بعد .. ستتعرفون ماذا سيحدث في القصه
من المذكرات المكبوته في ذلك الصندوق الاسود الذي يحوي في داخله على الدفتر القديم نصف اوراقه مهترئه و النصف الثاني محروقه و مغبره لكن الكلام و لهيب الذكريات التي كتبت داخله لتشتعل ف تكون اشد جمرا و رثيا من حالته المأساويه ..
انا ابنة الميدان ..
انا ابنة البطل ..
انا ابنة الشهيد و ابنة الشهيده ..
انا ابنة العراق و ضحية العقيده ..
انا ابنة دجلة في عرسها و كنت في زفاف الفرات وحيده ..
انا ابنة الحرب بدون الراء فبالسنين استبدل الحب بالحرب لاكون انا الوحيده ..
في زمن يقتل فيه كل قريب و بعيد ! ..لتبقى طفلة دون قريب ولا بعيد ليبعد كل شيء و يعش قريبا في مكان كل بعيد ..
باللهجة العراقية
مجتمع يرى "التاء المربوطة"
عار وعورة..
والاعتداء عليها جريمة مبررة ، بلا ذنب
هي من تحمل وزره
لا يخشى سؤال الله من شهادة الزور
جعل من باطله حق .. تبريرًا
لأفعال الذكور
ألبس لظلمه رداءً ، أسماه الدين
نسّي أن الظلم تبعات موبقات
نهى عنه
.. مولى المؤمنين