الملجأ، المأوى، البيت، المسكن، المنزل... جميعها تعطي ذات المعنى، ذلك الدفء الذي فقدته، ذلك الشعور، ذلك الهدوء، تلك الليالي المؤنسة. أصبح ذكرى يشتاق إليها قلبي كلما مرت على عقلي، وقد أصبحت شيئا هشا أخشى تهشمه في أية لحظة... ذلك الذي لم أعد أجده، ولم أجد من كانوا فيه. تابعة "الكائن الجميل" و "أنا الغريب". (( تنويه: تحتوي على مشاهد دموية وعنيفة قد يجدها البعض مزعجة )) #قصة_نظيفة بدأ النشر في: ٣٠/٠٧/٢٠٢٠ م.