كان لكلٍ منهما رأيه الخاص، فكرته وفلسفته التي يعتنقها ومتشبثًا بها دون تغيير. لكن، لمتى هذا الجمود؟! ربما هناك حاجة لهزة شديدة أو ربما ضربة... لكن، ترى هل الضربة قاضية؟! August 2019 : November 2019 #NoonazadAll Rights Reserved
59 parts