غريبه في المدينه (مكتمله)
  • LECTURAS 917,655
  • Votos 58,805
  • Partes 37
  • LECTURAS 917,655
  • Votos 58,805
  • Partes 37
Continúa, Has publicado sep 01, 2019
قصه حقيقه١٠٠/١٠٠ 
قصة فتاة تهرب من ديارها بسبب الحروب والمعاناة التي جرت فتذهب هيا وأهلها  الى مدينه أخرى لتكون غريبه فيها لا تعرف اهلهم ولا تقاليدهم شيئاً 
فماا مصير تلك الفتاة وماذا سيخبئ لها القدر!؟
Todos los derechos reservados
Regístrate para añadir غريبه في المدينه (مكتمله) a tu biblioteca y recibir actualizaciones
or
#112غربه
Pautas de Contenido
Quizás también te guste
دروب الإِندِثار de zainab__salah0
50 Partes Continúa
ايدي ترجف واني لازمة القلم بيها عيوني تسيل دموعها بكثافة ، معقولة اكو انسان يوقع ؏ تدمير مستقبلة!! اي اني راح اسويها بس تحت التهديد تحت الامر الواقع علمود شخص.. اجاني صوته التعبان خلاني ارفع راسي واباوعله مقهورة عليه ومقهورة ؏ نفسي وموقفي الحقير.. - لا توقعيين اياج تسوينها تقدم من وراي حسيت بخطواته وحرارة جسمه الضخم الي خيم عليه واني عيوني ما وڪعن من الانسان الوحيد الي اموت علموده ، مربط ؏ كرسي ووجهة من الدم ما مبين وجسمه كذلك مشطب وينزف.. اجاني صوته ڪ فحيح الافعى من وره وقريب أذني.. - توقيعج مقابل حياته لا تفكرين زايد انتِ الخسارنه بكل الاحوال عيني ؏ السلاح الي مثبت براسه واباوعله من سمع الكلام تحرك بقوة وصاح.. - تثقين بيه مو؟؟ لا توقعين لاااااا توقعععين ما عليج بييي خلييج وياااي ما احس غير الي لازم السلاح ضربه بطرفة ؏ راسه وخله الدماية تطافر منا ومنا شهگت وشمرت القلم اريد اطمن عليه وقبل لا اخطي خطوتين نسحبت من ايدي بقوة.. - وين؟؟ - الله يخليك بس اشوفه بسسس اطمن عليه الله يوفقك والله اوقع واوافق بس لا تضربووونه لاااا تضربوونه - بسرعة ما عندي اليوم كله انتظرج هد ايدي بسرعة ركضت گعدت ؏ ركباتي گدامه وامسح ؏ وجهة.. - انتَ زين؟!! رفع عيونه الذبلانه بصعوبة وقطرات من دمه صارت توڪع ؏ ايدي وملابسي
Quizás también te guste
Slide 1 of 10
وتظله من الشمس في ظل الجفون cover
الـوقار (حَصافة غزلان) cover
اولاد الحكم  cover
لوحَ الظلام  cover
سيطرة ناعمة (دانت ليا السيطرة) cover
طيف cover
أجمعينا يا شوارع المحبه لاخر لقانا cover
دروب الإِندِثار cover
داماس أغلال الأساور  cover
المنجمة  cover

وتظله من الشمس في ظل الجفون

42 Partes Continúa

الكاتبة : رَهد أديب - وَسج