Story cover for { الفتاة التي لا تُرى، تروي } by comma22
{ الفتاة التي لا تُرى، تروي }
  • WpView
    Reads 374
  • WpVote
    Votes 29
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 374
  • WpVote
    Votes 29
  • WpPart
    Parts 1
Complete, First published Sep 03, 2019
انحنت فوق سطح السيارة، هواء مدينة ليلية مزدحمة يداعب وجهها، نظرت عبر الزجاج الأمامي إلى السائق الذي حدَّق " عبرها "، نحو أفق المدينة الضيق.
تمسكت، فهي تعلم ما الذي سيحدث تاليًا، أوه، ربما ليس تمامًا!
All Rights Reserved
Sign up to add { الفتاة التي لا تُرى، تروي } to your library and receive updates
or
#857قصة
Content Guidelines
You may also like
مرآة الحقيقة by k_ai_zee
11 parts Complete
**مقدمة القصة: مرآة الحقيقة** في عالم غامض ومليء بالأسرار، كانت ليلى تعيش حياة مزدوجة. من الخارج، تبدو وكأنها امرأة عادية، تعيش يومها بين العمل والعلاقات الاجتماعية. لكن داخلها، كانت تعيش في دوامة من الهوس والغموض. منذ لقائها الأول بيوسف، شعرت أن هناك شيئًا غير طبيعي يجذبها نحوه، شيئًا أعمق من مجرد إعجاب أو حب. كان هناك شيء مظلم يربطهما، شعور غريب يطاردها في أحلامها ويلاحقها في يقظتها. لم يكن يوسف كأي شخص آخر. كان يعرف أكثر مما يُظهر، وكان غموضه يتماشى تمامًا مع هوس ليلى الذي بدأ يزداد مع الوقت. كانت تراقبه في كل خطوة، تحاول فهمه، تقترب منه بطرق غير تقليدية، حتى أدركت أن علاقتها به ليست كما تبدو. كانت محاصرة في شبكة من الأسرار التي كانت تتجاوز حدود الواقع، تتعمق أكثر في خيالات مظلمة حول هويته وحقيقتها. وفي تلك اللحظات التي ظنت فيها ليلى أنها تسيطر على الأحداث، اكتشفت أن يوسف لم يكن مجرد ضحية لجنونها، بل كان شريكًا في هذه اللعبة الغامضة، لعبة لم تفهم بعد أبعادها. هل ستتمكن ليلى من كشف الحقيقة؟ أم أن الغموض سيلتهمها قبل أن تصل إلى الإجابة؟ تبدأ هذه القصة برحلة مليئة بالأسرار والخيالات، حيث يتشابك الواقع بالوهم، ويصبح الماضي والمستقبل لغزًا ينتظر الحل.
عمياء by tasnivaa
32 parts Complete
اشتدا المطر يتساقط علي زجاج السياره يتحرك بينما كانت المساحات تعمل بلا توقف لتحسين الرؤية المحدودة اظلمت السماء لتصبح اكثر قتامه عما قبل مسك عجله القياده بيدين ثابتتين يدقق بالطريق حيث كانت الرؤيه محدوده بسبب كثافت المطر ازاح خصلات شعره من علي عينيه اغلق عينيه يستمتع بصوت المطر و صوت الإطارات الملامسة للطريق المبتل كان بـ السياره الجو ملئ بالهدوء و الترقب ضغط علي البنزين ليزيد من سرعه السياره تزحلقت السياره فالته من يده منعطفه خارج الطريق ممسك عجله القياده بسرعه محاوله السيطره عليها اندفع صوت الفرامل الصاغب مع ارتفاع ضربات قلب " آسر " في لحظه غير متوقعه ظهرت فتاه بالطريق لم تتمكن السياره من التوقف بسبب الأرض المبتله ارتفع جسد الفتاه للاعلي مع صرخه مكتومه ممزوجه بصوت الفرامل الحاد قبل أن تسقط علي الأرض بعنف هدأ صوت المحرك تدريجيأ و عم المكان صمت ثقيل لا يكسره سوا صوت المطر المستمر الروايه السادسه
آمرٍآء آلُخـرٍآب by lilo1911
11 parts Ongoing
الليلُ كان هادئًا على غير عادته، كأن المدينة تحبس أنفاسها لحدثٍ لا يُشبه سواها. على أحد الطرق الفرعية الواسعة، حيث تعكس إنارة الشارع ضوءها على الأسفلت المبلل، كان هناك ثلاث فتياتٍ يرقصن بحريةٍ لا تُقيَّد، كأنما يصفعن الحياة بابتسامة مجنونة. الفتاة التي في المنتصف، ترتدي معطفًا طبّيًا مفتوحًا فوق فستان أسود قصير، ترقص بثقةٍ غريبة، كأنها تُجري عملية قلب مفتوح للحياة نفسها. التي على اليسار، شعرها مربوط للأعلى، تحمل في يدها خوذة مهندسين وترقص بها كأنها تُعلن انتصارها على قوانين الجاذبية. أما الثالثة، فكانت تدور بجنونٍ ساحر، كأن جسدها وُلد من نغمةٍ لا يسمعها سواها. من بعيد، توقّفت ثلاث سيارات سوداء فاخرة، نزل منها ثلاث رجال، أشبه بأشباح الليل... كلٌّ منهم يحمل نظرةَ قاتل، لكن ما رأوه جعل أنفاسهم تتباطأ. قال الأول، وهو يضع يده في جيبه ونظرته تتسمر على التي في المنتصف: "تلك الطبيبة... لي." ضحك الثاني بسخرية، عينيه تتابع المهندسة الثائرة وقال: "والتي على اليسار؟ تبدو شرسة... إنها لي." أما الثالث، فقد ابتسم بهدوءٍ قاتل، عينيه على الراقصة: "إذًا... الأخيرة لي." صمتوا للحظة، كأن شيئًا قد كُتب في الهواء... كأن الأقدار نفسها وقّعت على اتفاقٍ جديد... وما كان إلا بداية الجنون.
You may also like
Slide 1 of 9
The Love Of Police Man  cover
بِلَا عُيُونْ cover
"ظلال الغابة" cover
مرآة الحقيقة cover
Shadow of the Killer " Moros ". cover
عمياء cover
أسرار في جزيرة كاليرا/Secrets of Calera Island  cover
آمرٍآء آلُخـرٍآب cover
سلسلة حكايا القلوب .. الجزء الاول  رواية " امير ليلى "  cover

The Love Of Police Man

67 parts Ongoing

قصة مختلفة . من كان يدري أن الضابط ليونارد سيكون كالزيت فوق الماء يطفو بسبب خفته . من كان يدري أن الفتاة المدللة ستضطر للتعامل مع قاتل والاختفاء عن العالم في مركز حماية الشهود لمدة لا تعرف متى تنتهي .