لعنة ميدوسا: و بعض الأساطير الإغريقية. (متوقف)
  • Leituras 619
  • Votos 56
  • Capítulos 2
  • Leituras 619
  • Votos 56
  • Capítulos 2
Em andamento, Primeira publicação em set 03, 2019
تحكي الرواية عن ميدوسا و بعض الأساطير الإغريقية فهي رواية مهمة تجيب عن الكثير من الأسئلة في نفسك عن اليونان و آلهاتهم فلكل إلاه قصة تميزه و لكل إلاه و ظيفته الخاصة فهي رواية مشوقة جدا .

التصنيفات : تاريخي ، حركة ، أكشن ، مغامرات.

ملاحظة : عند إستعمال كلمة إلاه لا يعني أنني أشرك بالله فهناك إلاه واحد وهو الله فأنا أستعمل هذع الكلمة لأوظح لكم المعنى فقط فهمتم . و شكرا.
Todos os Direitos Reservados
Inscreva-se para adicionar لعنة ميدوسا: و بعض الأساطير الإغريقية. (متوقف) à sua biblioteca e receber atualizações
or
#87خيالعلمي
Diretrizes de Conteúdo
Talvez você também goste
مريض نفسى بالفطرة, de Hader3112
89 capítulos Em andamento
مريض حُكِمَ عليه بعيش الازدواجية فى كل شىء ، إلى أن قابلها، منحته قلبها رغم معاناتها السابقة ولكنه رفض البوح بماضيه، عانت معه الى أن أعترف بحبه وهنا كانت المشكلة، حين بدأ الحب يتلاعب مع مرضه، ولكن هل الماضى له رأى آخر؟ من منا سليم؟ الكل يصارع فى يومه ألاف الأحداث والمشاكل الحياتية التى قد تكون مفجعة فى بعض الأحيان . فلكل شخص نسخة سوداء لايحب أن يقتحمها أحد ، حتى هو لايريدها ولكنه شاء أم أبى فهى جزء منه ، قد تكون ناتجه من طفوله قاسيه، والد لايداعب أطفاله ، والده ترحل دون الالتفات لصغارها الرُضع، رحيل شخص للأبد ، الكثير والكثير من الأسباب لكن قد ينجو البعض بدون أى خدوش تذكر والبعض الاخر لم يحالفه الحظ ويعيش أسير لتلك الطفولة الصعبه. "طفل صغير لم يحظ بالحب والرعاية التى يستحقها مجرد شبح لايراه أحد، وحين بات ناضجًا وجد نفسه بشخصية أخرى فقط إرضاء لوالدته المريضة ،فمن المذنب اليوم؟"
Talvez você também goste
Slide 1 of 10
مريض نفسى بالفطرة cover
بين قيودي cover
الخياط cover
جنون العقلاء  cover
ما ألذ عُتمة وصالك  cover
صوت من المجهول  cover
المسبحة (تراث الاجداد ) cover
ابناء الحسوم "شمسون" cover
غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني cover
مُهجة الاوس cover

مريض نفسى بالفطرة

89 capítulos Em andamento

مريض حُكِمَ عليه بعيش الازدواجية فى كل شىء ، إلى أن قابلها، منحته قلبها رغم معاناتها السابقة ولكنه رفض البوح بماضيه، عانت معه الى أن أعترف بحبه وهنا كانت المشكلة، حين بدأ الحب يتلاعب مع مرضه، ولكن هل الماضى له رأى آخر؟ من منا سليم؟ الكل يصارع فى يومه ألاف الأحداث والمشاكل الحياتية التى قد تكون مفجعة فى بعض الأحيان . فلكل شخص نسخة سوداء لايحب أن يقتحمها أحد ، حتى هو لايريدها ولكنه شاء أم أبى فهى جزء منه ، قد تكون ناتجه من طفوله قاسيه، والد لايداعب أطفاله ، والده ترحل دون الالتفات لصغارها الرُضع، رحيل شخص للأبد ، الكثير والكثير من الأسباب لكن قد ينجو البعض بدون أى خدوش تذكر والبعض الاخر لم يحالفه الحظ ويعيش أسير لتلك الطفولة الصعبه. "طفل صغير لم يحظ بالحب والرعاية التى يستحقها مجرد شبح لايراه أحد، وحين بات ناضجًا وجد نفسه بشخصية أخرى فقط إرضاء لوالدته المريضة ،فمن المذنب اليوم؟"