كانت تظن زينب أن لن تعود لمصر وأنها ستركز فقط على حياتها الجديدة ولكن هذه الدعوة جعلتها تغير رأيها في أشياء كثيرة ، لقد أضافت لها هذه التجربة فلسفة أخرى في الحياة ،على الرغم من عيوب كثيرة لاحظتها في هذه التجربة
هي فتاة ذات كبرياء عالي لن تتخلى عنه قط و ذلك لما مرت به عاشت الكثير و هي صغيرة جعلها تبتعد عن اهلها و قطعت وعد على نفسها لن يهتز كبريائي قبل أن أنتقم و لكن تعطيها الحياة فرصة للسعادة فهل تقبلها ام تستمر في الأنتقام❤❤