Story cover for رجوع الماضي by Aeey67
رجوع الماضي
  • WpView
    Reads 108
  • WpVote
    Votes 11
  • WpPart
    Parts 4
  • WpView
    Reads 108
  • WpVote
    Votes 11
  • WpPart
    Parts 4
Ongoing, First published Sep 05, 2019
رجوع ذاكره لرجل لا يعرف ماضيه
All Rights Reserved
Sign up to add رجوع الماضي to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
كريات الدم السمراء  by zhalalshrefe
69 parts Ongoing
صرخات مكتومه دماء ليس لها لون. نضرات مرعوبه انين صامت بكاء ك بكاء الاخرس هل جربت يوما ان تخوض تجربة الخوف ؟ او تواجه الموت وانت عاجز ؟ لا محاله ان تجد نفسك في عالم اخر.. الاولى. وُلِدَتْ من رحمِ الظلِّ، سمراءُ كحقيقةٍ ترفضُ الإنكار، ملامحُها مرآةٌ للنجومِ حينَ تتكئُ على سوادِ السماء، لكنَّ الأرضَ التي سارتْ فوقَها لم تعتدِ احتضانَها، والعيونُ التي نظرَتْ إليها لم تبصرْها إلا غريبةً عن النور. واخرى . كبُرتْ وهيَ تلتحفُ النبذَ كسوادِها، تُجبرها الأقدارُ على دربٍ لم تخترْه، تسيرُ فوقَ الجمرِ حافيةً، والوجوهُ من حولِها تتهامسُ: "ابنةُ الليل، كيفَ لها أن تحيا في الصبح؟" وهوو. كانَ مثْلَها، يَحمِلُ على جِلْدِهِ خُطوطَ قصَّتِها، في صوتِه أنينُها، وفي يدِهِ وطنٌ لم تمنحْهُ لها الأيَّام، رأَتْ فيهِ نفسَها، فأحبَّتْهُ كما لو أنَّها تُعيدُ ترتيبَ ماضيها بيدَيْها، تُرَمِّمُ شُقُوقَ رُوحِها بأصابعِه. لكنَّ الحكاياتِ لا تُكتبُ كما تحلُمُ القلوب، فالأقدارُ تأخذُ بيدِكَ إلى حيثَ لا تُريد، وأخذَتْها إلى قفصٍ مُذهَّب، إلى رجلٍ جاءَها زبونًا، يشتري صوتَها كما يشتري العطور،ينضر الى أقدمها الراقصةٍ التي تُثيرُ التصفيقَ في قلبِهِ القاسي.، وهوَ أمامَها، يُراقبُ شِفاهَها وهيَ تنطِقُ بالكلمات
You may also like
Slide 1 of 10
قيد الظلال cover
الزقاق الغربي  cover
وادي الدهر  cover
نسل الموج cover
005 cover
جبروت الأربعة cover
وكأنها لي الحياة..الجزء الثاني من شظايا قلوب محترقة cover
كريات الدم السمراء  cover
قوارع "وادي الألغاز" cover
قباد "عقدة ذنب"  cover

قيد الظلال

37 parts Ongoing

ضحكات لا تنتهي، وقلوب تتهرب من الحب لكن الحب لا يهرب! في رواية تمزج بين رومانسية دافئة ، ومواقف فكاهية تخبئ ما هو أعمق تتكشف أسرار دفينة وسط ضحكات العائلة وأحاديث الحب العابر .. هنا ، كل شخصية تحمل وجهاً خفيًا .. وكل لحظة سعادة قد تكون غلافًا لشيء لم يُقال بعد ، ليست كما تظن .. ولن تكون كما تتوقع ، كل صفحة تحمل أكثر مما تراه عيناك .. فهل تجرؤ على اكتشاف ما وراء السطور؟ بقلمي الكاتبة فاتي