تكمله عشق الطفوله ..... علا صوت التصفيق و التصفير من الشباب .. و الفتايات يمسحن دموعهن بتأثر و لكن تحول حماسهم و فرحتهم لفزع و صياح حين تراجع ادهم للخلف من قوه أحضانهم فهوى بمعشوقته لأسفل .. صاااح الجميع ب : لااااااااااااا .... حاااااااااسب .. لاااااااا و لكن فات الأوان و وقع أدهم مع معشوقته ليصطدموا بسطح المياه البارده .. و لكن قبل أن تصطدم أجسامهم بها اسر أدهم شفتي حور بين شفتيه .. يقبلها بعشق جاارق .. كانت قوه قبله أقوى من قوه اصطدامهم بالماء .. ثوان فى قاع الماء و هو أسر شفتيها فى سجن شفتيه .. رفعها لأعلى و ما ان وصلوا لسطع الماء حتى أطلق سراااح شفتيها و كلاهما يشهق بقوه و يأخذوا أنفاسهم بصعوبه .. مرت ثانيه أخرى و تفاجأ أدهم من حوريته تهجم على شفتيه تقبله بقوه و شراسه لم يعتادها .. ثوانى و بادلها قبلتها بشراسه أكبر .. تكاد شفتيها تتمزق بين شفتيه .. استمر قبلتها لدقائق يبث فيها كلاهما شوقه للأخر ... ابتعدوا ثوان ليأخذوا أنفاسهم بصعوبه .. اقترب أدهم مره أخرى يقبله بشوق و قوه ادميت شفتيها من قوه قبلته و لكنها لم تبالى .. فقد اشتاقت له أضعاف مضعفه .. عبثت بيدها فى شعره تشده منه بقوه لتقربه منها أكثر و أكثر .. و هو يقوم بتمزيق شفتيها بين شفتيه و يده تعصر خصرها يقربه منه بشده و كانه يريد ادخالها بداخله .... بعدAll Rights Reserved