في مرحلة ما تمنيت ان اختفي من العالم ... هذا العالم بدا مظلماً جداً~ وبكيت كل ليلة ... هل سأشعر بإحساس افضل إن إختفيت؟.. أشعر بالخوف من أعين الجميع عليّ..! خلال هذة الأيام الجميلة كنت أتألم..! لا أستطيع النوم بسلام لليلة واحدة.. خلال يوم شاقٍ قلبي منهك ومليئ بالتنهيدات.. اليوم وغداً سأنهض مجدداً..,ٍأعيش ليومٍ آخر..توقعات غامضة وابتسامات جافةْ..قلبي المنهك والندوبُ الواضحةِ عليه..
هَلْ يُمْكِنُكَ سمَاعْ صَرخَاتِي الحَزينَةْ..؟~
تعيش تلك الصغيرة في وسط الجحيم بحق ..! يتيمة..صغيرة..وحيدة..فقيرة..ضعيفة..الخ!
أنا تلك الصغيرة المسكينة... هل هناك من يسمعني؟ اطوني بين صفحاتك المنيرة لا اريد البقاء هناا!.. تلك العمة تعنفها وتحاول انهاء حياتها! ولكنها ليست اعند من تلك الصغيرة!.. ملاك!..
هل هناك من سيساعدها؟..بدون إخابة املها به؟..
لا اضن ف الحياة تبغض^ ملاك^ بحق !!
ولكن الحياة رغما عنها تكون منصفة في حالات لا تستطيع الحياة بها ان ترفض مساعدة بريئة!.....
(تتحدث احداث القصة المأخوذة من أحداث قصة واقعية (ولكن ليس كل القصة حقيقية اضفت لها بعض التغييرات)
إرثٌ عظيم ..
مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم
طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم
قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم
نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة
أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد
فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد !
ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال
مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال
فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال
يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال
ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار
مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار
مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار
سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار
تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن
والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين
لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين !
أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟
أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟
ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟
و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟