أشكو هذه الآلام أم أندب تلك الجراح، أأحزن لما أنا به الآن، أم أبكي على الذي خسرته، ولكن لولا الأحزان والآلام، والخيانة والغدر، وكل المواقف والكلمات السيئة، لما تعلمنا الطيبة، ولكنا نجهل من هم حولنا، وبعدها نندم على إعطائنا لهم الثقة المطلقة برغم من أنهم احتلوا قلوبنا وقدمنا لهم كل شيء.... قصه حقيقه 100% والابطال يتابعون القصه وياكمAll Rights Reserved