جميع الحقوق محفوظة للكاتبة أحبها بشده فكان الخذلان بحجم الحب , أحتاج يدها تعاونه للنهوض من جديد .. ولكنها لم تفعل أبدا , رحلت عن حياته بدون سابق أنذار , فقرر العيش بدونها أفضل مما كان ... صادف الأخرى بطريقة لكي تدعمه وتكون له العضد , فأكمل حياته معها بعد أن تبدلت مائه وثمانون درجة ................. أما تلك الأولى فأقسم علي أن يجعل من الندم وحشاً يأكل منها , لتندم علي فعلتها الشنيعه بحقه , وحتي أن قررت العوده مرة أخري لن يعود ........ فهي مجرد خائنه غيرت حياته.Tous Droits Réservés