غــزاله عُبيـده "روح فـي جسـدين"
44 Partes Concluida تلك الصغيره التي وقعـت عيناه عليها لمـره واحده لم ينسـاهـا ولم تغيب عن عقله ولـو لثوانِ أصبح مُولعـاً بها وبكل تفاصيله ـا بالرغم انها إبنه عمته الوحيده ولكنه لم يـراها سوي مـره
مـره واحده ولكن احتفظت عيناه بملامحها الصغيره
ظن إنه إعجـاب وما يشعر به شعـور خاطئ وليس حقيقيـاً ولكن توالت الايام..الشهور وثلاث سنـوات ومازال يُفكر بهـا مُـولعـا بأدق تفاصيـلها
ولكـن عندما رأها للمره الثانيه كانت بكارثه حلت عليها ، كارثه بدلت حياتهما كُليـا حتي أصبحت رأسـا علي عقب
كان تعيش تعيسه بأحكام مؤلمه غير عـادله فهي بنت إذاً لا تمتلك الكثير من الحقوق بل لا تمتلك شيئاً تؤمر وعليها الـطاعه