-وكانكِ اغرقتِني ابدياً في تفاصيلكِ
  • Reads 96
  • Votes 3
  • Parts 1
  • Reads 96
  • Votes 3
  • Parts 1
Ongoing, First published Sep 08, 2019
 -روايِة،
لا ابيح القراءة بدون لايك وكومنت
-في الرياض 
الساعة٦:٥
كان اول يوم دوام لها ،اخذت شور ع السريع وبما انها رايحة لمدرسة اكتفت بمرطب ومسكراَ ،
__________________
-نسرع الاحداث شوي !!..
وصلت المدرسة ،دخلت فصلها وبدت ملامح وجهها تحد يوم شافت بنتين هجموا ع بنت وكانوا يضربونها بدون رحمه ..





_____________
عند وليّد ..
ام وليد(انوار):م ودك تشوفني ياحبيَب..
قاطعها وليد:لا م ابي اشوفك ولاانتِ امي ولا اعرفك واصحك تقربين من حنان م اضمن لك النتايج وبتصل ع الشرطةو..
انوار:هَا لالا خلاص م بقرب صوبها ولا بكلمها بس..
وليد:وشُ؟
انوار:ابي اشوفك 
وليد:بوافق بس بشرط انو من بعد هالمقابلة م تطلعين بوجهي ابداً وبسخرية،وكملي حياتك مع ايمن وولدك الي اخترتيهم 
سكرت انوار وهي ببالها فكرة خطيرة عشان تقدر تعلق حنان فيها وتقتل وليد وتاخذ الحلال 
ملاحضة(ايمن زوج انوار)بتعرفون القصة مع البارتات ..


__________
حنان:وهي تبكي مشكورة لو لاك م ادري وش كان بيصير لي 
مرام:م بينا ياعمري 
حنان:انا حنان وانتِ؟
مرام:مرام انتِ توك جديدة؟صح ..
حنان:ايةِ توني جديدة 
مرام:اهلاً يعمري تشرفت فيكِ 
-بدت تاخذهم السوالف وكانهم خوات ..كل وحده فيهم ارتاحت للثانيةِ وحبتها ..




__________
في نهاية دوام المدرسة قالت حنان:وش رايك تجين عندي البيت ونسولف ونفلها صدقيني ارتحت لك حيل ..
مرام:تمام ياعمري ..




_________
عند وليد وحنان 
حنان:وليد انا اليوم عزمت وحده من صحباتي وبتجي عندنا البيت الساعة٧،
وليد:وش فيك؟وش ذي الجروج من سوا فييك كذا ؟
حنان:طحت في المدرسة من على الدرج وتجرحت وجت البنت وساعدتني 
وليدبشك:اي بنت؟
حنان:هي نفسها الي بتجي هنا 
وليد طلع من المطبخ وهو شاك وم مصدق كلام حنان 
All Rights Reserved
Sign up to add -وكانكِ اغرقتِني ابدياً في تفاصيلكِ to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 9
الليلة الباردة  cover
معاق cover
زوجة الملك خامسة ❣️ cover
سكسي cover
MY MAN cover
أخاف تذبل ورودي ويجف غصني وعودي cover
انا الأبيض cover
من الجامعة للجماعي 🔞 cover
[JK] Not me | لـسـتُ أنـا cover

الليلة الباردة

4 parts Ongoing

علاقة بين اخوين محرومين في ليلة شتوية باردة