مملكةُ بِليـنـوريَــا حيثُ يتلونُ قلبكُ بزرقةِ المحيطِ وتنساقُ عيناكَ نحو مُغريات السحرِ والخداعْ ويقفُ قلبك الٓادمىُ بين هذا وذاك على صخرِ الجبالِ شامخاً بشجاعةٍ جُندى مغوارِ ... مَملكةُ حيثُ يطْغى الهدوءُ والروتينُ على الٔاجواءِ حتى حلَّ بردُ الشتاءِ كوحشٍ هَائج كاشِفاً خَبايا وأسرار دُفنتْ بقاعِ المحيطِ لمئاتِ السنين ، ولكنْ لا يدومُ الهدوءُ للٔابدِ على أيةٍ حالْ لذا فلتُسرعْ الٓان بأى جانبٍ أنت ؟ " العالمُ المحيطُ بِى ملونُ بالٔازرقِ أو هكذا أراه ، أنا انتمِى لهذا اللونِ وكل ُ ما يخصُه ، روحِى تهيمُ فى السماءِ وجَسدى يغرقُ فى ماءٍ أزْرق ، معلقٌ بينَ ما أراه وبين العالمِ من حَولى لربمّا أهيمُ بلونٍ وحيدٍ أو أن هناكَ خطباً ما بأعينِ الجَميع "All Rights Reserved
1 part