لَقَد سئِمت مِنَ التَظَاهُر، سَئِمتُ مِن كَونى الشَخصُ الَّذى أنا عَلَيه، كُنتُ أتسائَل عن سَبب ما حَدَث لى ولَكِن ما أرَاه فى نَفسِى الآن يُثبِت لى أنَّهم مُحِقون، لَكننى لَم أَعتَد الإستِسلَام، سَوفَ أُصحِح كُلَ ما حَصَل، ولَكن عن طَريق شَخصِىَ الآخَر، هَل أنتُم مُستَعِدُون؟ EPIPHANY : الاستيعاب.All Rights Reserved