عروس بغداد
  • مقروء 101,535
  • صوت 4,552
  • أجزاء 18
  • مقروء 101,535
  • صوت 4,552
  • أجزاء 18
إكمال، تم نشرها في سبتـ ١١, ٢٠١٩
قصه عروس بغداد 

فتاه تترك بيوم زفافها 
حيث تبدأ معاناتها بمجتمع شرقي معقد وزوج ام ظاللم  بمجتمع ذكري 

ما ذنبها هيه ليحكمو عليها 
باعدام حريتها لينبذوها ويجعلوهااا عارر عليهم 

وام لا يوجد بأيديها حبل لنجات ابنتها من حافات الظلم والخذلان 💔

حقيقيه
جميع الحقوق محفوظة
قم بالتسجيل كي تُضيف عروس بغداد إلى مكتبتك وتتلقى التحديثات
أو
#9فزع
إرشادات المحتوى
قد تعجبك أيضاً
 أرواح مُقيدة بقلم ilaeanw9
43 جزء undefined أجزاء إكمال
في مكان ما... وفي زمنٍ لم يكن بالحسبان، ثلاث أخوات تبدأ حكايتُهن من نفس الباب، لكن شيئاً ما... غيّر كل شيء. لم تكن الحياة عادلة، رغم تفوقهن، رغم أحلامهن، رغم قلوبٍ اعتادت أن تصدّق، أن تسامح، أن تُحب. في لحظة واحدة، تبعثرت الطرق، وتغيرت الوجوه، سقطت الثقة، وتسلل الخوف... أصبحت كل واحدة منهن بطلة في قصة لا تُشبه الأخرى، قصص كُتبت بدمعٍ وأسرار، بقرارات خاطئة، وأبواب أُغلقت دون رحمة. لم يعرفن أن الطيبة وحدها لا تكفي للنجاة، ولا أن النقاء... قد يكون بداية السقوط. سنوات تمر، والماضي لا يرحم، الظلال تلاحقهن، والحقيقة تقترب... لكن هل سيكفي اللقاء بعد كل هذا الغياب؟ هل يُمكن لقلوب مُتعبة أن تجد طريق العودة؟ أم أن القادم... سيكون أقسى مما مضى؟ هذه ليست مجرد قصة ثلاث فتيات، إنها رحلة بين الحقيقة والوهم، بين ما كان، وما لن يكون. ● أهلاً بكم جميعا في أحدا القصص التي كُتبت بقلمي أنا:- الكاتبة لَيـان أسعد . الروايه بقلمي وماحلل اي احد ينشرها يمه بدون أذني. ● منذ 2022 ، مُكتملة .
«أذنابُ الماضي» الجزء الثاني من أنا لها شمس بقلم RoseAmin
18 جزء undefined أجزاء مستمرة
المقدمة «أنا التائهُ بظُلمة الماضي ووحشية الحاضر وغشاوة مستقبلي، أتطلعُ على حالي فأتيقنُ أن لا سبيل لانقشاع غُمتي، أتيتُ إلى الحياة ولم يكُن الأمر بخياري،منذُ نشأتي أُقحمتُ مُجبرًا داخل صراعاتٍ عنيفة لم يكن لي بها أي إِثْمٌ،تبددت أروع أيام براءتي بينما كان وسطي منشغلاً بخوض حروبهم الشرسة من أجل الحصول عليّ ،وكأني جوهرةً ثمينةً من يسعفهُ حظهُ السعيد ويتمكنُ من إمتلاكها سيحصل على البقاء مُخلدًا،إنتهت معركتهم الضانية بفوز طرفٍ وخسارة الآخر ،وكُلٍ اتجه بطريقهُ ليواصل ممرات حياتهُ ومفترقاتها،إلا ذاك الصغير،فقد تركوهُ بمفترق الطريق ليظل واقفًا متحيرًا يُسيطر عليه شعورًا مريرًا بالعجز،لا هو تابع وصولهُ لنهاية مبتغاه،ولا عاد لنشأتهِ الأولى وبراءته، أنا بذاتهِ هو ذاك الصغير،وها أنا الأن أدفعُ أثمانًا باهظةً لخطايا لم أكن يومًا بفاعلها.» «يوسف عمرو البنهاوي» «أذنابُ الماضي» الجزء الثاني من «أنا لها شمس» بقلمي «روز أمين»