Story cover for قصص من العراق الكاتبه بتول مهدي by batoo90
قصص من العراق الكاتبه بتول مهدي
  • WpView
    Reads 1,993
  • WpVote
    Votes 129
  • WpPart
    Parts 12
Sign up to add قصص من العراق الكاتبه بتول مهدي to your library and receive updates
or
#294العراق
Content Guidelines
You may also like
فراشات بلا أجنحه by nazak123
41 parts Complete
رجل خائن بسب قصة حب انتهت بلخيانه فتاة مرت بتجربه عاطفيه مميته مامصير زواجهم...اخواتها كل واحده لها قصه ذات طابع درامي اي اخوات لكن فراشات بلا اجنحه(وتجبر والدهن صاحب الطفوله السيئه المعذبه وابنائه الشباب) -وحق علي الفحل بكل لحظه "وبكل دقيقه وبكل ساعه اشتاقلج.... بس شسوي الگلبي گلب حمامه...وفي وأنتي ما تصدكين مدى حبي ألج ....لأن متحبيني -لا أني أحبك...همات...... فرح والعاطفه داعبت أوتاره مد ايده كمش أيدها يريد ينسى ذنبه..... ويعيش الحب الي حسه بهل لحظه.... لحظه يجوز يبوكها الزمن.....بعد أيده من شافها متوتره ودمعه نزلت من عينها...قرب حواجبه حزين من دمعها -أشبيچ حبیبه... -خایفه صادق لانفترق في يوم.... حباب لا تعوفني لأن تعلمت عليك كلش..... لاتخلي أهلي واهلك يفرقونا كامت تبجي بحرقه.... ما تعرف شنو من شعور اجاها مد أيده أكثر... حتى نخدشت وتأذت من الحايط... المهم يريد يوصلها..... حتى يمسح دموعها.. هل دموع الي خلت ينهار"والحزن يعصف بيه -فدوه يروحلچ صادق وعشیرته...ليش تبجين حبيبتي ولج ما اتركج أنتي شنو تحجين.... انتي روحي.. سامعه اكو واحد يترك روحه.... ولچ أذا ماأشوفچ تعرفین شنو ألي احسه.... مثل مفطوم يدور صدر أمه...هيچ أذا ماشفتچ وچ يمچ شفت الحب" شفت الروح النظيفه.. شفت أني صدك عايش... خاب أني وين وطيور وين....بس علمودچ صرت مطیرچي..
You may also like
Slide 1 of 10
لإني عاقر  cover
الخذلان  cover
حليب اسود ..للكاتبه شمس  cover
أنا احيا من جديد cover
حب بلا ملامح cover
مجموعه قصصيه (هل فات الأوان؟ )  cover
انثى هزت عرش الرجال 2 cover
فراشات بلا أجنحه cover
بَيْنَ الثَّرَى وَالثُّرَيَّا cover
في كل بيت حكاية  cover

لإني عاقر

60 parts Complete

يُقال ذاتِ يوماً يقع كائن من يكُن في هيام الحُب ها أنا الكائن في حُب معشوقي وقعتُ تخطيت تلك المشقات معكَ وتلك المتاعب معكَ وتلك الآلآم معكَ ها أنا اليوم معكَ اسأل نفسي في كل مرة أ أصبح كُل يوماً أنضر لعينيك؟ أنضر لملامح وجهك؟ أحفضها جيداً كي لا أنساها حتى مماتي أهذا اليوم اتى حقاً؟ بقلمي: مريم الخفاجي لأني عاقر