ف يوم من الايام كان ف بنت جميله جداا اسمها مريم عندها ٢٣سنه وكانت تحلم بي فارس احلمها ف الحب وكانت عيونه خضره وكانت بتحب الهزار جداا وكانت بتحب الجامعه اويي وبطل القصه اسمو احمد عنده ٣٠سنه عسوول اووي والبنات هتموت عليه عنده شركه كبيير اوي وناجح جداا ف شغله ف صباح تشرك الشمس بسعاده مامت مريم..اصحي بقي يامريم كل ده نوم هتتأخري ع الجامعه مريم.امممم حاضر يامامي هقوم ..هيا الساعه بقت كام مامت مريم. الساعه بقت 8 مريم..هقوم حالا قامت مريم وخدت شور ولبست ملابسه الجميله عباره عن بنطلون جنيس وتشرت اسود وشعره الطويل الناعم تلمو زيل حصان تجعله كا الطفله الجميله برقته اللي بدوب الناس فيها تنزل الي امها وتبوس جبنها مريم.عملتي الفطار الام.. اه يلا بقا عشان اتأخرتي مريم. حاضر بعد ماكلت رن هاتف مريم صحبتها بصراخ كلل ده انا بقالي كتير مستنياكي مريم..خرمتي وداني انا مش مستغنيه عنها صحبتها ..والله طب يلا عشان المحضره هتبدا مريم.. حاضر وقفلت السكه عطول😂 ف مكان اخر كان احمد يصحه بي نشاط تام يأخز المنشفه لي يروح يخز شور ويفيق ويروح الشركه بكل هبتو وغروره والبنات كولها بتبوص عليه ويتمنون ان لو يحبها لاكن ده مستحيل هو قلبو حجر بس هيلين ويطاره مين اللي هيخلي يحب تاني ويعشق عند مريم مريم ..اي يا هبه خلاص متزعليشAll Rights Reserved
1 part