Moonlight 🌙
  • MGA BUMASA 83
  • Mga Boto 20
  • Mga Parte 4
  • MGA BUMASA 83
  • Mga Boto 20
  • Mga Parte 4
Ongoing, Unang na-publish Sep 17, 2019
في تلك الروايه سأتحدث عن الالم اكثر من اَي مشاعر اخري و عن تعبيرات ايضاً عن الحزن..
All Rights Reserved
Sign up to add Moonlight 🌙 to your library and receive updates
o
#115hurt
Mga Alituntunin ng Nilalaman
Magugustuhan mo rin ang
تُـــــراث النــهروان  ni zhrra_1110
27 Parte Ongoing
رواية حقيقية : بــقلمي زهراء حيدر (مُقتطف صغير) شمرني فوكا كمت اصرخ وازحف بعيد عنه دفرني على راسي خلاني ارجع غصبا عليّ كمت ابجي واصرخ وامسح بالدم من الملابس جرني كومي يسحل بية ويصيح - اموووتج اذا صاارلة شي اموووتج بأبشع طريقة اخليج تتمنين الموووت وما تلكينه . يحجي مخنزر ويسحل بية من شعري واني اصرخ واكوم وارجع اوكع وهو يسحل بية نزلني الدرج سحل لطابق الثاني نزلني وفتح غرفه من الغرف فارغه حرفيًا حتى فراش مابيها شمرني بيها وحتى ضوة مابيها سد الباب ورا خلاني اصرخ من الخوف كمت ازحف واتلمس الكاع واصرخ - لاااااا لاااااا طلعووونيييي مناااااااا مو اني كتلته مووو انيييي . ضليت اصرخ وابجي بعلوا صوتي - طلعووووونيييي مناااااااا . ماسمعت اي صوت بعد صار المكان هدوء كمت ازحف واتلمس بالكاع خايفة ومرعوبة - يماما والله اخاف من الظلمه . شهكت ابجي واكتم صوتي بأيدي - ياارب مايموت يارب والله مادري شسويت مادريي شلوون تكتلينه ولجج شلوووون! كمت ابجي واضرب على راسي ورجلية من الخوف موقف لا يحسد عليّ حرت شسوي من الخوف اخر شي حضنت رجلية لصدري ونمت بمكاني على الكاع ارجف البرودة تصل واحس جسمي ثلج من البرودة ضليت حاطة راسي على الصبه مال الغرفه وحاضنه رجلية لصدري اريد ادفي روحي وعيوني تغمض وحدها من النعاس وبطني موت
Magugustuhan mo rin ang
Slide 1 of 10
الميراث "المصير المُبهم" cover
الشيخَ شاجورَ cover
مقاومة الاسافل  cover
حب وأنتقام cover
سيطرة ناعمة (دانت ليا السيطرة) cover
تُـــــراث النــهروان  cover
وابقى على الحب والغلا الجوهرة ساس الوله   cover
أرتجــــــــاف الاجفان  cover
المنجمة  cover
رواية بنت بمدرسة عيال اغنياء cover

الميراث "المصير المُبهم"

38 Parte Kumpleto

لِـ نرى ماهيَّ نتيجة الثلوج المُدبب والقُيود المُبرهنه لِـ نرى حِكاية الورود الذابـله والحَقائقَ المَجهوله روايـة الميراث " المصير المُبهم" بـقلم الكاتبـه : ألـطَاف فـاطـمـه