ثأر قديم.. كان الرابط الوحيد بينهم جميعاً.. بعضهم كان يعلمه و البعض الآخر كان غافلاً عنه.. فتشابكت خيوط القدر تنسج لهم شركاً جديد وضعهم جميعا معاً وج ها لوجه.. مقحما إياهم في مواجهه عاصفه بين نيران الانتقام و لهيب العشق .. حتي أتت النهايه معلنه خضوع الجميع و بدايه عهد جديد.. عهد سيظل دوما شعاره أن " للعشق سطوه"All Rights Reserved