الالم اشتد مع كل ثانية وكأن هناك من يسكب حمما علي عنقي وبكثرة اسرعت الي المرآة المقابلة لأرى علامتي التي كانت تتوهج بشدة في ظلام غرفتي الدامس... عيناي تتسعان بصدمة بينما ص رخة لا ارداية غادرت حلقي مصدرة صوتا عاليا.. علامتي كانت تختفي!!Todos los derechos reservados