وما هرَبَ الخيالُ سوى إليها ووَحيُ الشعرِ رَهْنٌ فِي يَدَيها أرى كلّ الجِهاتِ بها استفاضَت فخلتُ الكَونَ نُسخَةَ مُقلَتَيها وما غَفيت عيوني من سُباتٍ قُبَيلَ تأَمُّلاتي وَجنَتَيهـــــــا وما طلَعَ الصباحُ وبي سُرورٌ بِغيرِ الوَهجِ مِن لَمْعٍ عَلَيهاAll Rights Reserved