عشق بلا حدود
  • Reads 29,557
  • Votes 579
  • Parts 15
  • Reads 29,557
  • Votes 579
  • Parts 15
Ongoing, First published Sep 22, 2019
" فى مكان ما بعيد عن ضوضاء المدينه ومواجهات البشر مكان ملئ بنور الشمس والاشجار و خضره وبحر وصوت اوراق شجر بيحركها الرياح وأصوات عصافير طايره فى السما .تحت أحدى الاشجار حديقه صغيره مليئه بالازهار والورود وفى الوسط بنت نايمه , بنت عاديه فى الشكل قمحاويه البشره شعرها مكنش باين لونه ولا طوله لانه كان متغطى بطرحه كانت بفستان لونه لون السما اطرافه منقوشه بلون اوراق الشجر نايمه وحواليها الورد مصفوف ,
All Rights Reserved
Sign up to add عشق بلا حدود to your library and receive updates
or
#77بلا
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
25 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
قناص بغداد ( مهمة وطن ) cover
عطر سارة  cover
الامارة cover
عاجر  cover
سر بين السطور  cover
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
عشاق من أحفاد الشيطان  cover
الموروث نصل حاد cover
𝐓𝐇𝐄 𝐑𝐄𝐃 𝐑𝐎𝐒𝐄//   الزهرة الحمراء cover
THE CURSE OF SEXTY NINE. cover

قناص بغداد ( مهمة وطن )

71 parts Complete

صرت اهرول واباوع وراي شفت السيارة بدأت تستدير ناحيتي بمجرد ما يجي الضوء عليه انكشف أمامهم نجريت من ايدي وگعت على شخص ردت اصرخ سد حلگي حيل بعدها أجاني صوت مرعب يگول -اششش بس تتحركين تموتين كان اكو ضوء عاكس على ملامح وجه گدامي حسيت بسياره تعدتنا رفعت راسي اريد اشوف منو هذا الشخص اجت عيوني بعيونه مباشرة ارتعد جسمي خوف وسعت عيوني واني انظر الداخل عيونه معقولة هذا بشر مستحيل لحظات من التأمل بعدها ادركت ان الي گدامي مو من الانس ومستحيل يكون كذلك شجاعٌ قويٌ قناص مهيمنٌ في سطوتهِ ولاتَ حينِ مناص لا أحدَ يجرؤُ على المساسِ بقوانينهِ الخاصة ملامحهُ يعلوها الغرور تواضعهُ مخفيٌ بينَ السطور سنينه عجافْ دينهِ يدافْ شعورهُ يجافْ حبهُ يزافْ لهُ منْ كل شيءِ نصيب وهذا بأمرٍ الواحدِ المجيب #قناص بغداد بقلم: زينب علي ♥️