Story cover for رواية | يوماً بعد يوم  by YahyaWaleed
رواية | يوماً بعد يوم
  • WpView
    MGA BUMASA 3,273
  • WpVote
    Mga Boto 132
  • WpPart
    Mga Parte 3
  • WpView
    MGA BUMASA 3,273
  • WpVote
    Mga Boto 132
  • WpPart
    Mga Parte 3
Ongoing, Unang na-publish Sep 22, 2019
All Rights Reserved
Sign up to add رواية | يوماً بعد يوم to your library and receive updates
o
Mga Alituntunin ng Nilalaman
Magugustuhan mo rin ang
لعنات قصر إليستون المائة ni sel081
110 parte Ongoing
لقد تم تجسيدي في قالب رواية خيالية. تكمن المشكلة في أنني شخصية مساندة لمستحضر الأرواح في أقوى إعدادات العالم، وأضحي بحياتي من أجل بطل الرواية. "هذا سخيف! بهذه القوة، هل تقول لي أن عليّ أن أضحي بحياتي وأتبع بطل الرواية كالمجنون؟ لهذا السبب أنا هنا إلى قصر رايتانس أور إليستون، الخصم داخل القصة. إلى المكان الذي يحتاجني فيه إلى المكان الذي يمكنني أن أعيش فيه بأكبر قدر من الراحة. "سأرفع اللعنة عن هذا القصر وفي المقابل، أرجوك اعتني بي." لكي أنجو، عليّ أن أفعل شيئاً مخيفاً بعض الشيء، لكن ليس لديّ خيار آخر. يجب أن أصبح منقذ هذا القصر. [تعليمات لقصر إليستون] أولاً، الدخول والخروج من القصر محظوران. لا تقترب من المدخل عن قرب، واستخدم الطريق الخلفي عند الخروج. قد يؤدي عدم الامتثال إلى فقدان حياتك. . . . مائة، لا تدخل غرفة الدوقة الكبرى فلوري أبداً. لا تطرق الباب أو حتى تمر بالقرب منها. أيضا، قم بإعداد وجبات الطعام للدوقة الكبرى فلوري مرتين في اليوم، لشخصين.
سجينة الجحيم الرمادي  ni meram159
9 mga parte Ongoing
في كلّ ظلمات العالم، يختبئ شيطان بعينين غامضتين... وكنتُ أنا، تلك التي وقعت في ظله. سقطتُ في جحيمٍ صُنِعَ لي خصيصًا، بيديه هو... لأجل انهياري المنتظَر. كنتُ أظنّ أن حياتي طبيعية أكثر مما يجب، لكنني لم أحتضن سوى رمادٍ يتوهّج بالألم ويُطفئ النور في صدري. لا تبحث هنا عن حبٍّ ناعمٍ، ولا فارسٍ أبيضٍ يأتي لينقذ. فهنا، الكلماتُ تنزف، والأنفاسُ تختنق، وهناك - في الزاوية الرمادية من روحي - يولد العناقُ من رحمِ الخنق. لم أكن أبحث عن حبّ، كنتُ أبحث عن نجاةٍ من جحيمٍ آخر، لكن الذي وجدني... لم يكن رجلًا. كان شيطانًا في هيئة ملاك، يتلذّذ بانهياري، ويبتسم كلّما سالت كرامتي من بين يديّ. قال لي ذات مرّة: ❝ أنا لا أؤذي لأنني موجوع... بل لأنني أستمتع ❞ ومع كل ليلةٍ كانت روحي تُسحق أكثر، كنتُ أفقد شيئًا من إنسانيتي. سُرِقَت كرامتي، ألمي، وحتى تلك البقايا الصغيرة منّي التي كانت تُسمّى "روحًا". حاولت الهروب... فخسرت كل شيء. كرهتُه، وكرهتُ نفسي أكثر لأنني سمحتُ له أن يُطفئ آخر ما تبقّى منّي. هذه ليست رواية حبٍّ، بل لعنةٌ أدبيّةٌ خُلِقت من العذاب، ولا تُقرأ إلا بقلوبٍ اعتادت الاحتراق. ❞ حقوق الرواية محفوظة لي ولا أسمح بالإقتباس
Magugustuhan mo rin ang
Slide 1 of 10
ضلك وراء الباب cover
لعنات قصر إليستون المائة cover
شاهينة الجشعم  cover
جمرة cover
اجرام الليالي cover
القرابين السبع cover
اكتب حتى لا يأكلني الشيطان cover
قصصكم cover
سجينة الجحيم الرمادي  cover
إعادة ميلاد قسري  cover

ضلك وراء الباب

28 parte Ongoing

"ابقَ خلف الباب... لا تفتحه، لا تقترب، ولا تطرح الأسئلة. كثيرون من قبلك حاولوا... وكلهم اختفوا. هذا المكان ليس كما يبدو. الباب ليس مجرد خشب ومقبض... بل هو مدخل لشيء لا يُروى، لا يُفهم، ولا يُغفر. في الليل، يُسمع صوت فتاة تبكي... وفي الزاوية، يلوح ظل رجل لم يره أحد، لكن الجميع سمع خطاه. أما أنا؟ فأنا الناجية الوحيدة... لا لأنني أقوى، بل لأنني صرت جزءًا مما يختبئ خلف الباب. لا تفتح الباب. ابقَ هناك... خلفه. لأنك إن دخلت، فقد لا تجد طريقًا للعودة أبدًا."