أحببته؛ حتى لطيفهِ وهجره أحببت، أحببته في صمت أدمنت مراقبته كما أدمنت النظر إلى السماء ولكنه كان لي كالشمس المحرقه وكالصحراء الواسعه وكالجبال الشاهقه فتركني في تلك المتاهات( بلا نجم) يرشدني إلى طريق العودة وبقيت أنتظر كل شتاء لأدون إعترافاتي تحت قطرات المطر لعلها تغسل تلك الأهات وننساها إلى الأبد.All Rights Reserved