Story cover for خَواطِر by hala_ky
خَواطِر
  • WpView
    LECTURAS 301
  • WpVote
    Votos 52
  • WpPart
    Partes 12
  • WpView
    LECTURAS 301
  • WpVote
    Votos 52
  • WpPart
    Partes 12
Continúa, Has publicado sep 23, 2019
خاطرة ، اثنتان ، ثلاثة...

قادتك قدماك صدفة نحو الباب البني العتيق، دخلته فإذا بك ترى خيوطاً متشابكة يستحيل فكها، الكثير من الأوراق المبعثرة في الهواء ، الكثير من الحجارة على الأرض،  و الكثير من المقتنيات القديمة ، حملت إحداهن فإذا بك تقرأ حروفاً نقشت عليها ...

مسحت طبقت الغبار الكثيفة لتقرأ الكلمات الأولى

" أهلا بكَ في عالمي المُهمَل ، تقدم فأنت الأول!"
Todos los derechos reservados
Regístrate para añadir خَواطِر a tu biblioteca y recibir actualizaciones
O
#55الوان
Pautas de Contenido
Quizás también te guste
" لهـيب لقـياها " de r90ji8
13 partes Continúa
سديت الثلاجه وركضت لـ فوك فتحت الباب واني الهث دخلت للغرفه استغربت وين راحت مو خليتها بالغرفه سديت الباب واني انادي ب اسمها بصوت عالي - لج وينج صار نظري ع باب السطح مفتوح ذبيت نفس براحه واني امشي للسطح بخطوت بطيئة واحجي وياا نفسي بصوت عالي يعني صاعده للسطح واني خفت عبالي بيها شي تقدمت للسطح واني اشوفه فارغ متت خوف ضليت افتر بالسطح واحاول اجذب عيوني يربي وين راحت يعني لابالطابق الثاني ولابالسطح اذا هيج منو فتح باب السطح بقيت واكفه وسمعت صوت الباب انسد قوي درت وجهي واشوف باب السطح مسدود ركضت واني اعيط اضرب بالباب هيي افتحو الباب خفت كلشش والظلام وصوت الاشجار الي تضرب وحده بالثانيه يربيي حيل خفت ضليت اعييط لكمم افتحووووووو الباب تعبت من العياط واحس صوتي جاي يختفي شويه شويه بلاعيمي ضلت تأذيني من العياط وبعد مكدرت اعيط كعدت يم الباب واني ابجي كلشش اخاف من الظلام ضليت ابجي فوك الساعة تقريباً وبعدها دخت سندت راسي ع الحايط الي يمي وغمضت عيوني واني افكر منو قفل الباب؟!ومقعوله ماشفني واني واكفه؟؟ومنو متقصد يسوي هيج؟! :- القصة_حقيقة _♥♥.
-﴾𝐷𝑒𝑎𝑑𝑙𝑦 𝐵𝑒𝑎𝑢𝑡𝑦﴿- de KimJion12
8 partes Continúa
اقــــتـباســــــات ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ "إن كان جمالكِ قاتلاً، فأنا شهيدكِ الأول... ولا أندم" ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ "كنت عاديًّا... حتى رأيتكِ تبتسمين، فصرتُ شاعرًا دون أن أكتب، عاشقًا دون أن أعترف." ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ "ما أعذبَ النصرَ إذا خرجَ من رحمِ الألم، وما أبهى الوقوفَ بعد طولِ انكسار." ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ " يقولون إن الجمال قد يكون خطرًا... لكن إن كان الخطر يشبهكِ، فأنا أول من يختار السقوط فيه." ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ "هل ستخافين لو قتلتهم" "ساصفق لك" ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ "هل هذه مرتك الاولى" " نعم الاترى" "مرتي الاولى ايضا" ـــــــــــــــــــــــــ "كلي طعامك " "لا" "هل ستاكلين ام اطعمك بطريقتي" ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يكفيني 💔يا قلب... de Moonineyes
25 partes Concluida
تأملها بتعابير متجهمه وملامح قاسية وهي تقف عند باب الغرفة بثوب نومها الحريري القصير أحمر اللون واسارير وجهها الأنثوي المستبشره المسروره ونظرة عينيها اللوزية التي تحكي له الكثير والكثير عن مشاعرها الولهانه الهائجه بعشقه هو فقط. ...تحكي عينيها بصمت له. .....له وحده..... ولماذا لاتكون سعيده. ..وهي في هذه اللحظات. ...عروس. ...عروس تطير وتحلق مع الفراشات وشذى الأزهار. ...... عروس له. ...لحبيبها الذي أوشكت أن تفقد الأمل بالحصول عليه. .... لكن الحظ ابتسم لها ملوحا وفاتح احضانه لتحقيق كل امنياتها .....بلمح البصر. ... وهل توجد أمنيه أفضل واحلى والذ من نيل حبه وامتلاك قلبه. ... أطال التحديق بها بنظرة مبهمه غامضه. ....بعد أن اشبع ناظره بمفاتنها الجسديه التي تظهرها له بدون حياء. ....من خلال ثوبها الفاضح الذي يظهر أكثر مما يخفي. .. فقال بصوت بارد جليدي. ....وبنبره فظة خشنه وهو مستلقي على سريره ثائر الأعصاب. .. ___توقفي عندك. ....لاتخطي خطوة أخرى. ..... اجفلت من لهجته وماتت كل ابتهالاتها. ....وتجمدت خطواتها للبرود الظاهر في صوته..... فاكمل بأشد من بروده السابق وقسوته : ___اخرجي.......اخرررررجي. ....وإياك ودخول غرفتي. ...مرة أخرى. ....اذهبي لغرفتك. ....بصمت ولاتجادلي.......
Friends 16 de lcarus918
2 partes Continúa
في عالمٍ هادئ مألوف حيث الأيام الأخيرة من العام الدراسي تمرّ كأنها نسيمٌ عابر يظهر فجأة دفترٌ أسود لا يشبه أي دفتر آخر لا عنوان عليه ولا اسم ولا تاريخ فقط غلافه الباهت وملمسه البارد ورائحته التي تشبه الورق المحترق والذكريات القديمة في البداية ظنّه أحدهم مجرد أداة للسخرية فقصةٌ تُقرأ ثم تقع؟ خيالٌ رخيص ولكن حين بدأت القصص تتحقق بدقة وبتفاصيل لم يتجرأ أحد على كتابتها أصلًا بدأ الخوف ينسلّ إلى قلوب ستة عشر طالبًا اجتمعوا في آخر أيام المدرسة ولم يكن في نيتهم سوى وداع عامٍ طويل وربما بعض الضحك قبل العطلة لكن أحدهم قرر أن يحكي قصة مجرد حكاية ومع أول صفحة قُرئت تغير كل شيء الدفتر لا يروي الحكايات بل يعيد انشائُها وكل قصة تُقرأ تفتح بابًا مغلقًا داخل النفس ظلالٌ تتحرك في الزوايا أصواتٌ تشبه الهمس تخرج من بين السطور مشاعر ليست لهم تبدأ في الظهور دون تفسير وكلما ازداد عدد الصفحات المقروءة ازدادت شهية الدفتر إنه لا يكتفي بالقراءة بل يتغذى على الخوف والندم والرغبات المكبوتة إنّه دفتر لا يبحث عن قارئ بل عن كاتبٍ أخير كاتب يُغلق الدائرة ويمنحه النهاية التي لم يُسمح له يومًا أن يكتبها الكتابة هنا ليست خيالًا بل أداةٌ لبناء أو تمزيق أو محو كل ما نعرفه عن الواقع احذر أن تقرأه بصوتٍ مرتفع لأن ما يُ
مُتفرّد: أزرق de carnelian_0
15 partes Continúa
" - إذًا ... من أنت؟ - هل أخبرك أحد من قبل أن هذه طريقة تقليدية جدًا للتعرف على الآخرين وأن كل ما ستحصده من معلومات سيُنسى خلال ستين ثانية؟ - كيف تريد أن تتعرف الآخرين إذًا؟ - نتعرف الأشياء جيدًا حين لا نصب جل تركيزنا عليها مرة واحدة ... حين نتشتت، نتعرفهم بالأسئلة الصعبة وليس الصريحة السهلة ... حين نأخذ مسافة لا بأس بها، ونتباطأ ... حين نقف ونحدق في كل شيء حولنا إلاهم، كأن ترى لحظة مسروقة بطرف عينك ... وحين تستدير تمامًا لتلاحقها، تختفي ... هكذا نتعرف الآخرين ... نتعرفهم في رحلة إلى مكتبة، بين أزقة مدينة قديمة ... في متاهة غابة ضائعة ومُضيّعة، أثناء حديث مطول لا يعني شيئًا، أو مختصر تجد فيه آلاف المعاني ... نتعرفهم في جملة كتاب توقفوا عندها أو في لون من الأفق راقبوه طويلًا ... نتعرفهم في أعلى نقطة من العالم، أو في أوطئها ... ودون أن ننظر لهم، بل لكل شيء حولهم ... إلا هم، هكذا تؤخذ التفاصيل وتبقى ... ليس بالسؤال عنها. نتعرف الآخرين بمصادفات ... مقصودة. " الكتاب الثاني من مُتفرِّد.
ما وراء الستار💔💘🥺 de HAJARCourr
21 partes Continúa
كلهم شافوها بمكياجها المرتّب، بكلماتها المنمقة، بحضورها اللي كيشبه الثقة. لكن حتى واحد ما سمع الصمت اللي ساكن ورا ملامحها. حتى هو... شافها، شداتو التفاصيل الصغيرة، ولكن واش فعلا كان كايشوف الصمت أو شي حاجة خرا اللي كانت مبهمة وغامضة فعيون الريم؟ ما وراء الستار: حكاية عن فتاة بوجهين، وعن رجل كيبحث عن النقاء وسط عالم ملبّد بالأقنعة وعامر بالكذوب. هي كتخبي سرّ، وهو كيشك بلا ما يفهم علاش ولا كيفاش تسلل الشك للقلب بديك الطريقة. كل لقاء بيناتهم كيساوي زلزال داخلي، وكل كلمة كتدّيهم خطوة أقرب... نحو انكشاف غير آمن وكاتخلي العاصفة تزيد تولد طاقة كبيرة بيناتهم وبين خيوط مشاعرية مامفهوماش هذه رواية عن الوجوه الصامتة، عن العيون اللي كاتتكلم قبل اللسان، وعن اللحظة اللي ما كاتبقاش بريئة من بعد أول نظرة وكاتطرح إقتباس غامض وقوي كايخلي أي واحد يتشوق ويزيد يعرف الحقيقة قبل انكشافها, وكاتخلي عقلنا يغوص ففرضية وحدة واللي هي"إذا سقطت شجرة عملاقة في غابة, ولم يكن أحد بجوارها, فهل ستحدث صوتا أم الصمت فقط ما طغى؟" ما وراء الستار هي حكاية عننا نحن حين نخفي, ونحن حين يفتضح ما لم نجرؤ على قوله من البداية,فهل كنت تراها... أم كنت فقط ترى ما أردت تصديقه؟ , لذلك غانقولكم افتحوا الستار وكونوا مستعدين للإنكشاف ومعرفة الحقي
عشق مر de angel2025story
31 partes Concluida
عندما فتحت الباب، تجمدت في مكانها. أمامها كان يقف فارس رجلٌ لم تتوقع رؤيته على الإطلاق، . حور: (بصوت يختلط فيه الدهشة بالتوتر، بالكاد يخرج) "أهلاً... نعم؟ خير؟" دون كلمة إضافية، دفع فارس الباب واندفع إلى الداخل، وكأن الشقة ما زالت ملكه، . لم يكترث لدهشة حور أو لملامح الصدمة التي ارتسمت على وجهها. فارس: (بنبرة حادة، لاذعة، وهو يتقدم نحو منتصف الصالون) "جاي أطمن على ولادي... ولا عندك مانع؟" وقفت حور مكانها، تاركة الباب مفتوحًا خلفها، ويديها تتشابكان أمامها في حركة دفاعية. كانت نظراتها تحمل عتابًا صامتًا، وغضبًا يكاد يخرج من عينيها. لم تستطع أن تصدق جرأته. حور: (بصوت مرتفع قليلاً، محاولة السيطرة على انفعالها) "لا طبعًا... تقدر تشوفهم في أي وقت... بس يا ريت تبقى تتصل قبل ما تيجي... الولاد نايمين، على الأقل كانوا استنوك." كان فارس قد ألقى نظرة سريعة على أرجاء الشقة، وكأنه يقيّمها، أو ربما يستعيد ذكرياته فيها. التفت إليها، وعيناه تستقران على الباب المفتوح، ثم عليها. فارس: "اقفلي الباب يا حور... وأنا أدخل... أشوفهم." ترددت حور للحظة. ولكن فارس لم يمهلها وقتًا طويلاً للتفكير. فارس: (بصوتٍ أكثر إصرارًا، وكأنما يقرأ أفكارها، مع ابتسامة خبيثة ارتسمت على شفتيه) "اقفليه... متنسيش إنك لسه في العدة.... يعني مش حرام أكون معاك
Quizás también te guste
Slide 1 of 10
كَاربُوثِينِيس: كيفَ تلتفّ السّلاسِل؟ cover
الهَاربة من الظلِ cover
" لهـيب لقـياها " cover
-﴾𝐷𝑒𝑎𝑑𝑙𝑦 𝐵𝑒𝑎𝑢𝑡𝑦﴿- cover
يكفيني 💔يا قلب... cover
الحقيقه والسراب  cover
Friends 16 cover
مُتفرّد: أزرق cover
ما وراء الستار💔💘🥺 cover
عشق مر cover

كَاربُوثِينِيس: كيفَ تلتفّ السّلاسِل؟

10 partes Concluida

قَد تفكّر يومًا أن قدرَك قد يتغيّرُ بتغيّرِ اختيارَاتِك، يسلِبك التّفكِير ويمزّقكَ النّدم، فتحدّثُ نفسكَ مؤنّبًا: «لماذَا؟»، ثمّ تتذكّرُ مجدّدًا كلامًا يجبرُ خيبتَك قَد صاغهُ حكمَاءٌ مِن غابرِ الزّمان ,يقَالُ فِيه بأنّ ما قَد كانَ لو زَالَ لن يبقَى منهُ سوى المكَان، والمكَان هوَ تلكَ الرقعةُ المعدُومةُ الأبعادِ ومجهولةُ الإحداثيّاتِ فِي سجلّات الزّمكَان، ثمّ تعُودُ بعدهَا لسلسلةِ اللّوم والرّثاءِ والغوصِ فِي ذكرياتِ الماضِي متخبّطًا، إلى أن يزورَك بصيصُ أملٍ مجهولٍ يحملُ معهُ رسالَة تخفِي فِي طيّاتِهَا جملةً واحِدَة:«ماذَا لَو جعلتُكَ مقاوِلًا؟»