خاطرة ، اثنتان ، ثلاثة... قادتك قدماك صدفة نحو الباب البني العتيق، دخلته فإذا بك ترى خيوطاً متشابكة يستحيل فكها، الكثير من الأوراق المبعثرة في الهواء ، الكثير من الحجارة على الأرض، و الكثير من المقتنيات القديمة ، حملت إحداهن فإذا بك تقرأ حروفاً نقشت عليها ... مسحت طبقت الغبار الكثيفة لتقرأ الكلمات الأولى " أهلا بكَ في عالمي المُهمَل ، تقدم فأنت الأول!"All Rights Reserved