ذات العيون السوداء
  • Reads 112,646
  • Votes 3,727
  • Parts 16
  • Reads 112,646
  • Votes 3,727
  • Parts 16
Complete, First published Sep 24, 2019
تصل سوما الى النمسا تحديدا فيينا قبل موعد الكريسماس لتبدأ حياه جديده .. عمل جديد منزل جديد ومن الممكن ان تعثر على حبها الذى لم تجده من قبل ..
بالفعل حصلت على عملها الجديد ويالحظها لعثورها فى نفس اليوم على منزل جديد لتقطن به .. لكن شريكها فى السكن هو نفسه رب عملها الذى يزعجها !!
كيف ستتعامل معه بعدما نعتته بالغبى وبجميع اللغات !! 
هل سيكون هو حُبها الذى تبحث عنه ام ستظل العلاقات متوتره بينهما الى ان تنتقل الى سكن آخر وعمل آخر !!
All Rights Reserved
Sign up to add ذات العيون السوداء to your library and receive updates
or
#3فراولة
Content Guidelines
You may also like
همس الموج by NorBlack8
16 parts Complete
همست اخيراً بصوت ضعيف لم يصله بالطبع ولكنه مؤكد شعر داخله بدوامة سحرها بتحرك شفتيها :"لو كنت أملك ان أنزع قلبي وأمنحه لك...لتثق بحبي ما ترددت...انا فضلتك عن جميع الخلق..فلم يعد من حقك ان تظن اني من الممكن ان أتراجع للوراء" وكأن حديثها وصل لتلابيب قلبه عندما همس لنفسه بحديث داخلي : "الحب إرداة ثقه وقوة..ورغم قلبي الذي يئن بعشقك منذ الطفولة...يجذبني للعيش داخل أرضاً خرافية مليئة بالأحلام فأدعه يسيطر علي بجبروته ولكن ما رأيته خلال حياتى يجعلني أخاف ان تٌفقد سفينتنا داخل دوامة...وإعصار" أنفاسها المضطربة كانت تحرقه...بينما تدفعه بضعف عن محاوطته اياها تخبره :"سأذهب..ربما أحدهم يبحث عني" هز أيان رأسه بالرفض القاطع...وعينينه الملونتين تفيض منهما المشاعر الجامحة..الجديدة كلياً على كليهما... النار أحرقتها والألعاب النارية تفجرت داخل الكبينة الصغيرة عندما دفعها أيان بهدوء وبطئ على الفراش وثقل جسده يغطى جسدها شفتيه تعرف طريقها تماما لتحتوي اي اعتراض قد يخرج من داخل شفتيها...كما فعل ليلة مواجهتهم قبل موعد زفافها السابق!!
You may also like
Slide 1 of 10
همس الموج cover
كان لك معايا . cover
أوجاع ما بعد العاصفة cover
مشاهد سجينة جدران قلبه لكاتبة أمل القادرى cover
جمعية نسائية لكاتبة سحابة نقية cover
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
العائله cover
أحبها و انتهي الأمر  cover
تخطيت ألمي بك  cover
القاتل الصامت  cover

همس الموج

16 parts Complete

همست اخيراً بصوت ضعيف لم يصله بالطبع ولكنه مؤكد شعر داخله بدوامة سحرها بتحرك شفتيها :"لو كنت أملك ان أنزع قلبي وأمنحه لك...لتثق بحبي ما ترددت...انا فضلتك عن جميع الخلق..فلم يعد من حقك ان تظن اني من الممكن ان أتراجع للوراء" وكأن حديثها وصل لتلابيب قلبه عندما همس لنفسه بحديث داخلي : "الحب إرداة ثقه وقوة..ورغم قلبي الذي يئن بعشقك منذ الطفولة...يجذبني للعيش داخل أرضاً خرافية مليئة بالأحلام فأدعه يسيطر علي بجبروته ولكن ما رأيته خلال حياتى يجعلني أخاف ان تٌفقد سفينتنا داخل دوامة...وإعصار" أنفاسها المضطربة كانت تحرقه...بينما تدفعه بضعف عن محاوطته اياها تخبره :"سأذهب..ربما أحدهم يبحث عني" هز أيان رأسه بالرفض القاطع...وعينينه الملونتين تفيض منهما المشاعر الجامحة..الجديدة كلياً على كليهما... النار أحرقتها والألعاب النارية تفجرت داخل الكبينة الصغيرة عندما دفعها أيان بهدوء وبطئ على الفراش وثقل جسده يغطى جسدها شفتيه تعرف طريقها تماما لتحتوي اي اعتراض قد يخرج من داخل شفتيها...كما فعل ليلة مواجهتهم قبل موعد زفافها السابق!!