قال يبتسم بإنكسار:" الى أي حد بوسع زوجك أن يحبك؟ أن يقول أحبك دون أن تنكفئي على نفسك مثل الخارطة." فقالت والحاجب قد انعقد:" الى أي حد بوسع الانسان أن يحدق في الهاوية؟ الى أي حد بوسعه ارتشاف الحب من فتاة جافة؟ الى أي حد بوسع المُهتم الاعتناء بزهرة ذابلة؟." " نحن ضحايا ياعزيزي، فهل تعلم لما تخجل الضحية من القيد في معصمها؟." ...