حياتي بداخل قصة 📕😶
  • LECTURAS 20,583
  • Votos 1,049
  • Partes 21
  • LECTURAS 20,583
  • Votos 1,049
  • Partes 21
Concluida, Has publicado sep 26, 2019
هي رواية عن فتاة رديئة الجمال و لكنها طيبة و حنونة ، دائما الابتسامة ... و اسمها ليرا ، و قد أحبت شخصا اسمه كالفين ، و وثقت به لكنه سرعان ما خانها ، بعد اكتشافها له مع صديقتها  الحميمة و قد كانت مثيرة و تملك وجها جميلا ( اسمها الكسا) يقومان بأمور جنسية ....😲😲😲
و عندما رأتهم ركضت باكية الى ان صدمتها سيارة سريعة ....😰😭😭😭
وتنتهي حياتها بطريقة مؤلمة 😔
لكن هل هذه حقا هي نهاية بطلتنا ؟؟😯😯
Todos los derechos reservados
Regístrate para añadir حياتي بداخل قصة 📕😶 a tu biblioteca y recibir actualizaciones
O
#91خيالية
Pautas de Contenido
Quizás también te guste
دمية الطاغيه الاخيرة de HebaNabil979
24 Partes Continúa
لقد تجسدت من جديد في رواية دموية مشهورة بنهايتها السيئة! أنا حتى آخر "دمية" للإمبراطور الطاغية الذي يعاني من الأرق بسبب صدمته الشديدة؟ يجب أن أنجو من قبضته حتى تظهر البطلة الأصلية بعد عام لإنقاذ الطاغية. لكنه بدأ يستحوذ عليّ بينما أفكر في الهروب إلى بر الأمان؟ حتى البطلة التي ظهرت قبل الموعد المتوقع مشبوهة! "ثم ماذا عن خطتي الكبرى لترك الطاغية للبطلة والهرب؟" هل سأتمكن من النجاة بأمان؟ *** "من أنت." وقفت الشعيرات على جسدي كله. كان الأمر كما لو أن النمر الأسود الجائع كان يصدر صوت تهديد. "لابد أنني أخبرتك ألا تسمح لأي شخص بالدخول." رأيت عيونًا ذهبية بدت وكأنها من صنع عسل مذاب بين شعر أسود مبعثر. شعرت بالاختناق عندما قابلت تلك العيون الرائعة ، ولكن الشابة. "لن تقتلني إذا تواصلت بالعين معك ، أليس كذلك؟" اقترب مني بينما كنت مشتتًا للحظة. 'ماذا حدث للتو؟' لقد اختنقت بمجرد أن فوجئت. كان ذلك لأن الإمبراطور ، الذي اقترب مني بسرعة ، أمسك بخصري ورفعني في الهواء. "حسنًا ، بهذا المعدل ، سأموت الآن ، ناهيك عن ثلاث سنوات من الفجر!" اهتزت العيون الذهبية التي فتنتني قليلاً. مرت لحظة ، وتدفق صوت أجش ومنخفض من خلال شفتيه الحمراوين. "ليلي ... آنا؟" "ليلي ... هل تعلم؟" كان هذا هو اسم البطلة الأصلية. وكانت تلك هي الل
إغراء الوزير الشرير  {2} de user71772329
46 Partes Concluida
كلارا فتاة تعيسة حين يتعلق الأمر بالحب! لقد كانت مولعة بالأمير ماركوس لكنه تزوج صديقتها العزيزة و لتزيد الطين بلة نامت هذه الأخيرة مع أخ صديقتها تلك ماثيو مالوفر في محاولة منها لنسيان الأمير. الآن هي تعيش في القصر و تقوم بالإعتناء بطفلة صديقتها التي تجوب الممالك مما يعني أنها تقابل عم الطفلة الخبيث في كثير من الأحيان، يا للإحراج! ماثيو مالوفر لديه مسؤوليات عديدة الآن: حكم المملكة خلف الظلال و التأكد أن أخته غير الشقيقة الملكة جينيت لن تؤدي بهم إلى التهلكة بالإضافة إلى رعاية ابنة أخته الوحيدة الأميرة صوفيا و فعل كل ما في مجهوده لتصعد هي على العرش. لهذا لم يلاحظ الوزير تصرفات كلارا الغريبة نحوه، حسب علمه هي فتاة حيوية، ثرثارة و جميلة بشكل سخيف. لطالما كانت بهذا الشكل حتى قبل أن ينام معها لليلة واحدة. تواصل كلارا الوقوع في المشاكل و هي تحاول جعل ماثيو يبادلها مشاعر الإعجاب. فهل ستتغير مشاعر هذا الرجل البارد أم تراه سيقتل الآنسة موني قبل ذلك؟ هذا الجزء الثاني من رواية إغتيال الأمير الوسيم، لا داعي لقراءة الجزء الأول لفهم أحداث هذه الرواية لكن شخصيات من الرواية الأولى ستلعب دورا مهما هنا و قد تحرق هذه القصة أحداث الكتاب الأول. الرواية من كتابة و ليست مترجمة
Quizás también te guste
Slide 1 of 9
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
Secret Mariage  cover
لبوة على شفا الثار cover
دمية الطاغيه الاخيرة cover
إغراء الوزير الشرير  {2} cover
الزوجة المحتضرة لجنرال الحرب cover
الامارة cover
مـكـتـبـة الأسـطـوره_آلـيـس(◍•ᴗ•◍)❤👑 cover
لن أعود الي عائلتي اللتي لا تريدني cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

104 Partes Continúa

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.