"الفتاة مع ألفا" ألفا "لاكسيفورد كالندر" X بائعة الزهور "لورينا ميدالتون" ~ تبدأ قصتنا عند اول لقاء لهما وأول اشعال فتيل بينهما اثناء مهاجمة الروج للحي الذي تقطن به والذي يكنن به متجرها فالبشر آنذاك لا يرون المستذئبين سوى هراء ومجرد امر خيالي، فقط عندما أراد الروج طرحها ارضاً بعد مساعدتها لطفل صغير حتى صرخ بصوته الرجولي الغليظ الإمبراطور 'لاكسيفورد' الذي لم يتزحزح من كرسيه الفاخر لأي شرف كان فقط بسببها صرخ "رفيقة"... (مقتطفات) لورينا صارخه به بغضب بعد ان اغلقت الباب: " كفى عن التدخل بأموري واللعنه " بلمح البصر اصبح مستقلياً على سريرها كالأشباح نطق بدفء: " ملكتي يجدر بكِ الاستماع لي مجدداً، فلولا عصيانكِ لأمري لما قتل " رفعت احدى حاجبيه واجابت بانفعال: " كيف لك ان تتحدث بنبرة الدفء اللعينه تلك بعد قتلك لشخص بريء!!" ثانية واحدة اصبح امامها ولا يفصل بينهما سوى انشات قليلاً تحدث بهيام: " لا ارى شيئاً في هذا الكون سواكِ فأنا لا اقتل سوى من يتجرأ ويلمس اشيائي " خديها اصبحا محمرين من الغضب وليس الخجل تحدثت بيأس: " لا اناقشك في هذا فالحديث معك عقيم لأبعد درجه، فقط دعنا ننم وسأتظاهر بأن شيئاً لم يحدث كالمعتاد "...