ببراثينك انساق وتسألني عن حال الهوا بسؤالك تيبست زهورا ماانعشته ولو للحظات. ترا ألست انت من سحق بي للاعالي هناك كنت هائمة، مثارة مشاعري بكل كلمة تتفوها بنفسك ألمستني النور بنفسك روجت الحب الجميل لنفسي ماذا حدث؟؟ ظلام هالك ينهش بفرحي يسقيه الم عظيم مبعد عني كل دواء (اصبتني بالداء ولم تجد لي الدواء) انت؟؟ لماذاا عودتني على الفرح اذا اردت ان تذيبه بأسيد اهمالك لماذا تضيء قلبي اذا اردت ان تسرق نوره اسقيتني من ظلامك الى ان ظمأت لنورك حالي متناقض اطلب ان تشفى جراحي من من تسبب بها لكن مااحال الهلاك؟ اسأل نفسي احيانا الا تكتفي من بصيص الامل العالق بمحيااك لتجيب نفسي بسذاجة بصيص الامل يدفء قلبي لساعات عدت بسؤالها :الى متى الانتظار؟ لتجيبني :الى ان يتعود قلبي على الظلام هذا مانسميه بخيانة الروح فالروح كزهرة جميلة تسقيها من اهتمامك لتتفتح، لكن متى مااذبلتها تيبست وذبلت حتى تموت لكن الزهرة حظها اجمل فالزهرة تموت جسدا وكيانا لكن الروح ان ماتت ستموت منهكة مبقيا الجسد كألة مظلمة غريبة الابتسامة فاقدة بريق العينينAll Rights Reserved
1 part