حكايةُ ذات لبّ مشوّهٍ عبّأها الحقدُ والأنانيّة ، مفترشةَ الرخام كانت تداعبُ فرو ليثِها والأطواقُ بأعناقِ خمسةٍ منهم ، جالسُوها يلبسُون رداء الصّمت والعبوس إلاّ أصهبا واحدًا قد تحدّاها وتبسَّم. فالتّاريخُ سيعيدُ نفسَه. والموتُ سيحلّ بدل الحبّ.All Rights Reserved