انا تلك الزهرة التى كانت فى بستان الحياة.... رايتها انت.....فاعجبتك....و لا انكر اننى اردتك ان تقطفنى الى قلبك....و لكننى لم اعلم انك....شوك يجرح الزهور الضعيفة التى تشبهنى....ساعود الى ذكريات الماضى قليلا لاتذكرك..
ساانتقم
انتقامى سيكون كالاتى:ساجعلك تبكى من جبروت ابتسامتى....ساقفل باب الحزن و لن انتظر شىء منك ساتركك للايام....سابعث التفاؤل فى كل شىء فالحياة لا تقتصر على وجودك سابنى احلام جديدة و سالون حياتى بلون ابيض لون الحب و السلام و سانشىء جدار بينك و بينى. فانا و انت من المستحيل ان نجتمع ثانية نعم احساس مؤلم ان يسقط من نظرك شخص كان فى حياتك كل شىء ....لن اشتاق اليك ابدا ....
نصف عذراء بين أنيابك قاتلي سمو العراق ❤