كم كنت عمياء و جاهلة.. هذه كانت كلماتي الأخيرة، أو هكذا ظننتها بعد أن خانني زوجي الذي فعلت المستحيلات لأجله و قرر التزوج من أخرى بعد أن سرق كل اموالي، اصبت بالإكتئاب الشديد و أثناء قيادتي المتهورة تعرضت لحادث سير، لكن و عندما فتحت عيني مجددا وجدت نفسي اعيش في جسد المرأة التي سيتزوجها زوجي الخائن!. لكن ليس مجددا الان انا اتحكم بجسدها رغم أنني لا اعلم السبب لكنني بالتأكيد لن اجعلها تخدع بمثل هذا اللص، سوف أذيقه من نفس الكأس حتى أجد حل لمشكلتي هذه. هذه المرة سوف أكون الزوجة الخائنة!
3 parts