Story cover for طفلة بجسد إمرأة بقلم /خلود عبيد (قيد الكتابة) by KholoudAbeed
طفلة بجسد إمرأة بقلم /خلود عبيد (قيد الكتابة)
  • WpView
    Reads 14,280
  • WpVote
    Votes 179
  • WpPart
    Parts 3
  • WpView
    Reads 14,280
  • WpVote
    Votes 179
  • WpPart
    Parts 3
Ongoing, First published Oct 03, 2019
هل يمكن  للطفولة والبراءة؛ 
                             أن تهمش وتتدمر ؟!
هل يمكن للأحلام والمستقبل 
                           أن تتحطم و تختفى ؟!
هل يمكن للعمر والأيام 
                         أن تسرق وتمحى ؟!

بين طرفة عين وغمضة جفن ، تغيرت الأيام وتغير الزمان 
لفتاة فى الخامس عشر  إلى شابة في الثلاثة والثلاثين من عمرها
فماذا حدث ؟ أين أيام الصبا ؟ 
ما هذا المكان ؟ أين هو الزمان ؟ 
أين عالمى ، لقد أختفى !!
هل   هو حلم !!! أنه كاااابوس.

بقلم /خلود عبيد
All Rights Reserved
Sign up to add طفلة بجسد إمرأة بقلم /خلود عبيد (قيد الكتابة) to your library and receive updates
or
#734عاطفة
Content Guidelines
You may also like
حين لا يعود الندم كافيا  by Ishaq-
15 parts Complete
في زاوية من زوايا القدر، حيث تتشابك خيوط الأماني المبتورة بالواقع المرير، وُجد أحمد. شابٌّ طموحٌ، يمتلك روحًا تواقة للتحليق، وقلبًا نبض ذات يومٍ باسم ليان. لكنّ وصية أبٍ راحلٍ ألقت بظلالها الكثيفة على حياته، فأُجبر على زواجٍ لم يكن يرغب فيه، زواجٌ من ابنة عمه، رُبا. رُبا، تلك الفتاة الهادئة، التي تحمل في عينيها براءةً تليق بالنجوم، وقلبًا ينبض بالطيبة، وجدت نفسها أسيرة لزواجٍ بارد. عامان مرا كأنهما دهرٌ من التجاهل والفتور، عامان لم يُبادلها فيهما أحمد أدنى مشاعر الحب، بل كان شبح ليان يخيّم على كل لحظةٍ، ويحجب عنها أي بصيص أملٍ في أن تُصبح هي يومًا بطلة قصته. ولكن، حتى أهدأ القلوب قد تثور. وبعد صبرٍ مرير، وروحٍ أُنهكت من الانتظار، جاء اليوم الذي طلبت فيه رُبا حريتها. خطوةٌ جريئةٌ، فصلت بها صفحةً مؤلمةً من حياتها، وبدأت رحلةً نحو ذاتٍ جديدة، لم تعد فيها تنظر خلفها. في المقابل، انهار عالم أحمد تحت وطأة الندم. أدرك فداحة ما أضاع، حجم الألم الذي سببه، وأن الوقت قد مضى، وأن تلك الفتاة الهادئة التي كانت يومًا زوجته، قد أصبحت شخصًا آخر، لا ينظر إلى الماضي. فهل يكفي الندم لإعادة عقارب الزمن، أم أن بعض النهايات هي بداياتٌ لأقدارٍ لم تكن في الحسبان؟
عووض الله by jrhidkjei
11 parts Ongoing
🌸 *وصف الرواية*: *عوض الله* _رواية تحمل في طياتها وجع الانتظار، جمال الصبر، ودهشة التعويض._ في زمن تثقل فيه الأرواح بالخذلان، تظهر "خلود"-فتاة نبيلة، كأنها كتبت من الضوء، تحمل من اسمها وعدًا بالبقاء رغم الزوال. تسير في دربٍ متعرّج، يعبق بألم الفقد، وأمل الرجوع، حتى تلتقي بـ "إياد"-رجل يُجيد الصمت، لكنه يخبئ بين سكونه جبالًا من الحنان والوفاء. حين تتلاقى أرواحهما، لا يكون اللقاء صدفة... بل "عوض الله" الذي لا يأتي باكرًا ولا متأخرًا، بل حين تموت كل الاحتمالات، ويُولد الرجاء من الرماد.بعد صبرٍ تجاوز الأعوام، وفي قلب تجربة مؤلمة عاشتها البطلة في عمرٍ صغير، خاضت خلود رحلة الطلاق وهي محاطة بأملٍ هش، يراوغها كلما حاولت الوقوف من جديد. عانت، وانكسرت، وانقهرت. رغم أنها لم يكون زواج مستمر خاضت الطلاق بوقت اقصر معى زواج لكن في كل هذا الألم، توكلت على الله وتركت الأمر له، رغم الخيبات التي أحاطت حياتها منذ الطفولة. لكنها لم تكن تعلم أن تلك التجربة ليست نهاية، بل بداية لقصة جديدة مليئة بالحياة، والأمل، والعووض الأجمل. قصة --- فيها من الامل والقوه والصبر وفيها أن لاشي يدوم وان لابد من يوما لضالم وان الله لايترك أحد إلا وعوضه الله باجمل مما عاش🖤
أَرواح لــم تُدفـنً (غرفه رقم 0) by li6__c
17 parts Ongoing Mature
في عالم مظلم لا يعرف الرحمة، تعيش فتاة أنهكتها الحياة، وأثقلتها الذكريات، وأوجعتها الخيبات. كبرت في عزلة خانقة، لا ترى في الأيام سوى سواد يزداد ظلمة، كانت طفولتها مليئة بالصراخ، بالخوف، بالخذلان، كبرت وهي تحمل قلبًا مكسورًا وروحًا متصدعة. كل ليلة، عندما يحلّ الظلام، تهاجمها الكوابيس، كوابيس لا ترحمها، تذكرها بكل ألم دفنته، بكل دمعة حاولت أن تخبئها تحت وسادتها الباردة. التفكير لا يهدأ أبدًا، عقلها سجن لا تستطيع الفرار منه. تستعيد كل لحظة أهانتها، كل نظرة احتقار كسرتها، كل خيانة مزقت ما تبقى من أمل بداخلها. كانت تظن أن الألم شيء يمكن نسيانه مع الوقت، لكنها اكتشفت أن هناك جروحًا لا يقدر الزمن على شفائها. ومع هذا الحطام، كانت هناك مؤامرة خبيثة حيكت ضدها منذ سنوات، مؤامرة سرقت منها حقها في أن تحلم، أن تثق، أن تحب. الوجوه التي ظنتها مأوى كانت سمومًا دسّت في قلبها الطعنة تلو الطعنة. وحيدة في هذا العالم القاسي، تحارب أشباح الماضي وتصارع خوفها، روحها المكسورة تبحث عن طوق نجاة، لكن ماذا لو كان الخوف أكبر من النجاة؟ ماذا لو كان الجرح عميقًا حدّ أنه لا يلتئم أبدًا؟ بين كوابيس مزعجة، واكتئاب لا يرحم، بين ثقل التفكير الذي يعصر قلبها، والوحدة التي تلتف حولها كأفعى خبيثة، كانت تسير بخطوات متعثرة...
You may also like
Slide 1 of 10
ⓣⓗⓔ ⓑⓞⓞⓚ ( ⓙⓞⓤⓡⓝⓔⓨ ⓣⓞ ⓣⓗⓔ ⓟⓐⓢⓣ)  cover
اسرار خلف جدران  cover
ما بين المقابر  cover
حين لا يعود الندم كافيا  cover
خلف الجدران حكايات  cover
ألضابط و المنقبه  cover
عووض الله cover
نبض الفهد  cover
أَرواح لــم تُدفـنً (غرفه رقم 0) cover
لها فرصة أخرى  cover

ⓣⓗⓔ ⓑⓞⓞⓚ ( ⓙⓞⓤⓡⓝⓔⓨ ⓣⓞ ⓣⓗⓔ ⓟⓐⓢⓣ)

27 parts Complete

كانت حياتهم عادية و هادئة و لكن شاء القدر ان تتغير هذه الحياة و يلعب القدر لعبته و نتيجة هذا يجد ابطالنا نفسهم في يوم و ليلة في مكان مختلف مع ناس مختلفين و زمن مختلف؟!