تحت المعبد
  • OKUNANLAR 245
  • Oylar 12
  • Bölümler 8
  • OKUNANLAR 245
  • Oylar 12
  • Bölümler 8
Tamamlanmış Hikaye, İlk yayınlanma Eki 10, 2019
أرى أنك متلهف لمعرفة حقيقتي، لا تقلق أنت تعرفني، لقد سبق أن قابلتك بضع مرات، فأنا لا أحضَر الا عند المخاطر، عند الكوارث، عندما يهدد أحد حياتك، عندما تكون وحيدا وسط ظلام الحيرة . لن تجدني الا عند رأس كل مشكلة, و كل مصيبة . ادخن الوقت مترقبا. و أنتظر ضحاياي .
Tüm hakları saklıdır
Eklemek için kaydolun تحت المعبد kütüphanenize ekleyin ve güncellemeleri alın
veya
#71العربي
İçerik Rehberi
Ayrıca sevebilecekleriniz
yuren033 tarafından yazılmış سُحبت إلى أزقة العصر الفيكتوري  adlı hikaye
67 Bölüm Devam ediyor
التاريخ الفيكتوري ... العصر الذهبي .. حيث القصور و الملوك .. الفساتين و المجوهرات.. الدوق البارد و قائد الفرسان .. عصر القصص الرومانسيه و الدراميه ... ........ كُنت أعشق هذه القصص و الروايات و أقرئها بشغف بالغ .. أتخيل أنني في يوم ما سأنال فُرصتي و اسقط في إحدى قصص الحب المُثيره اللطيفه و الدراميه .. خيال مُراهقه مستحيل .. لم أظنه سيحدث يوما .. و الحلم يُصبح حقيقه ..! .. نبذه ::.... لمعت عيناه ببرود واضح تحت ضوء البرق .. إقترب منها بهدوء .. فشدت سيلينا على الخنجر بكل قوه وهي تقول بتحذير: لا تقترب إبتسامه بارده رُسمت على شفته وهو يخطو خطوه أخيره تحت ضوء البرق بينما رفع ذراعه التي كانت تنزف بالفعل .. لمس وجنتها و إقترب من إذنها هامسًا: حتى لو قتلتيني أميرتي .. لن تتخلصي مني .. لن تتمكني من نسياني .. أبدا .. قشعريره مرت على جسدها بينما قبضتها تراخت .. و يسقط الخنجر من بين يديها ! ليصدر صوت إصطدامه بالأرض الغير ممهده و ترتفع اصوات المطر من حولهما
lateruiop09 tarafından yazılmış ما لم يُذكر adlı hikaye
11 Bölüm Devam ediyor
النساء يمكن أن يكن أبطالا . حين تسمع فرانكي ماكغراث ، طالبة التمريض البالغة من العمر عشرين عامًا، هذه الكلمات، تشعر وكأنها اكتشاف جديد. نشأت في عالم كاليفورنيا الجنوبي الغارق في الشمس والمثالي بجماله، وتحت جناح والديها المحافظين، وكانت دائمًا تفتخر بأنها تفعل ما هو صواب. لكن في عام 1965، كان العالم يتغير، وبدأت تجرؤ فجأة على تخيّل مستقبل مختلف لنفسها. وعندما سافر شقيقها للخدمة العسكرية في فيتنام، انضمت هي أيضًا إلى فيلق ممرضات الجيش، مقتفية أثره. كانت فرانكي خضراء وعديمة الخبرة، تمامًا مثل الرجال المبتعثين للقتال في فيتنام، ووجدت نفسها غارقة في فوضى الحرب ودمارها. كل يوم كان رهانًا بين الحياة والموت، الأمل والخيانة؛ الصداقات كانت عميقة لكنها يمكن أن تتحطم في لحظة. في الحرب، تصادف فرانكي أناسًا ينتمون إلى فئات مختلفة: المحظوظون، الشجعان، المكسورون، الضائعون... بل وتصبح هي نفسها واحدةً منهم. لكن الحرب كانت مجرد بداية لفرانكي وأصدقائها من قدامى المحاربين. كانت المعركة الحقيقية هي العودة إلى أمريكا المتغيرة والمنقسمة، حيث كان في انتظارهم المحتجون الغاضبون، وحيث وطنهم نفسه يريد نسيان فيتنام.
Ayrıca sevebilecekleriniz
Slide 1 of 10
سُحبت إلى أزقة العصر الفيكتوري  cover
Finding true love.. cover
انتقام الوهج cover
قدر الحب cover
ما لم يُذكر cover
خَلِيلُ الشَّمْسِ || TK cover
عقد البنات cover
The Only Hater- الكاره الوحيد cover
الهـروب 2014  cover
إيـريـكـا cover

سُحبت إلى أزقة العصر الفيكتوري

67 Bölüm Devam ediyor

التاريخ الفيكتوري ... العصر الذهبي .. حيث القصور و الملوك .. الفساتين و المجوهرات.. الدوق البارد و قائد الفرسان .. عصر القصص الرومانسيه و الدراميه ... ........ كُنت أعشق هذه القصص و الروايات و أقرئها بشغف بالغ .. أتخيل أنني في يوم ما سأنال فُرصتي و اسقط في إحدى قصص الحب المُثيره اللطيفه و الدراميه .. خيال مُراهقه مستحيل .. لم أظنه سيحدث يوما .. و الحلم يُصبح حقيقه ..! .. نبذه ::.... لمعت عيناه ببرود واضح تحت ضوء البرق .. إقترب منها بهدوء .. فشدت سيلينا على الخنجر بكل قوه وهي تقول بتحذير: لا تقترب إبتسامه بارده رُسمت على شفته وهو يخطو خطوه أخيره تحت ضوء البرق بينما رفع ذراعه التي كانت تنزف بالفعل .. لمس وجنتها و إقترب من إذنها هامسًا: حتى لو قتلتيني أميرتي .. لن تتخلصي مني .. لن تتمكني من نسياني .. أبدا .. قشعريره مرت على جسدها بينما قبضتها تراخت .. و يسقط الخنجر من بين يديها ! ليصدر صوت إصطدامه بالأرض الغير ممهده و ترتفع اصوات المطر من حولهما